28.

2K 109 33
                                    

البارت الثامن والعشرون | مُحاولة حَملُ.

..

لاتنسوا فوت وتعليق جميل مثلكم.

..

مُشاهدة مُمتعة

..

⚠️البارت جريئ⚠️
_____________________________________

نظرتُ إلى جونغكوك بصدمة نوعاً ما ، ثواني حتى تلاشت صدمتي لاومأ لهُ

⚠️يلي مَايعجبه المشاهد الجريئة يتخطى حتى يلاقي الاشارة الصفرة تحت !⚠️

أخذ شفتي بين خاصتهُ يُقبلها بنهمٍ ، قلبني ليصبحُ هو فوقي يقبلُ فكِ نزولاً إلى رقبتي وعظام ترقوتي

رفعَ فُستاني عن جسدي لينزعهُ عن جسدي تماما لاضحى عارية الجسدُ أمامهُ يسترني لِباسي الداخلي

تقدم ناحيتي مرة أخرى يدنو على شفتي يطبعُ عليها عدة قبل

شعرتُ بصدرهُ العاري فوقَ نهدي وبِحرارة جسدهُ الشديدة

قبلَ رأسي برفق لأرفعُ نفسي حيثُ رقبتهِ أسحبُ جلدها بينَ أسناني

رفع يداهُ إلى خدي يمسحُ بقايا الدموع عليهِ

طبعَت قبلة صغيرة وخفيفة على شفتيهِ ليردُ هو بمثلها ثم تلاقت شفتانا بقوة أكبر ، يمصُ شفتي العلوية وأنا السفلية والعكس ، أشعر بانتصابهُ على جسدي

مرت دقائق عدة ونحن نتبادلُ القبلِ ، يقبل جسدي بأكملهُ وأنا أفعل المثلِ ، صرختُ حينما دخلني على غفلة مني يدفع داخلي بكل ماتأتيه من قوة ، عروقهُ البارزة وعقدة حاجبيه تزيدهُ إثارة

⚠️إنتهى الجزء الجريئ⚠️.

مر على حالنا هذا ساعات ، تمددَ جانبي لأرى الساعة في هاتفي ، كانت السادسة صباحاً

"ويحكَ جونغكوك ، ستِ ساعات ونصفِ ! "

قلتُ بصدمة من الوقتِ ألذي عَاشرني بهُ ، سحبَ خصري بشدة اليه يحضتنني لننامُ ، قبلَ رأسي لنغرقُ بنومٍ عميق


استيقظت على طرق الباب الشديد ، نظرتُ إلى الساعة كانت الرابعة عصراً ، هلعتُ استقيم بسرعة حتى صدمتُ مرة أخرى من منظرِ الغرفة ، قد إنتهك جونغكوك كُل جزئاً من الغرفة لِمعاشرتي بقوة ، ملابسنا في كلِ مكان

الزُجاج يملأ الأرض وكل شيء مبعثر ، وضعية جونغكوك النائم على السرير عاري الجسد ، التقطت روباً من غرفة الملابس لاركض أفتح البابَ كانت والدة جونغكوك الطارقة ، نظرتُ إلى ملامحها القلقة لتقول

"قلقتُ عليكما يا أبنتي ، اأنتم بخير ؟"

"بخير والدتي ، لم ننم ليلاً وغرقنا في النوم لم نعي على أنفسنا "

أبتسمت والدتي بخبث ، كابتسامة إبنها تمامآ  ، حتى قالت وهي تراقص حاجبيها

"إذن مما أنتم متعبين ، لِما تسهرون ليلاً أنتم بحاجة الى نشاط"

أبتسمتُ بتوتر أحاول إخفاء إحراجي حتى قهقهت لتخبرني أنها ذاهبة الى جارتنا ، أنه يوم الجمعة تتجمع نساء الحي أجمع للحديث ووالدتي تحبُ هذا التجمع كثيرآ

أغلقت الباب لاركض ناحية جونغكوك النائم بعمقٍ

كان نائم على بطنه يضعُ يداه تحت الوسادة ، جلستُ على ظهره أسحب شعرهُ حتى صرخت بقوة

استيقظ مفزوعاً ينظر إلي لانفجر ضحكاً على ملامحهُ المرتعبة والقلقة ، نظر إلي بغضب حينما استوعبَ مايحدثُ ليسحبني بقوة أنامُ تحتهُ ممسكاً بفكي بلطفٍ

"ضننتكِ لاتستطيعينَ النهوضِ من ألمك أرى إنك نشطة زيادة عن اللزوم "

"أوه جونغكوك تود مني أن اتألم ؟ ثم إني امرأة قوية لا اتألم بسرعة"

قلتُ بفخر وثقة وغرور ليتلاشى كل غروري حينما لمحتُ عيناهُ المظلمة التي تناظرني بنشوة

"والآن لنرى كيف لاتتألمين مجددا"

...

مرت عدة أسابيع ونحن نحاول بجدٍ ، ها نحنُ ذا نتوجه الى الطبيبة بعد شعوري بالغثيان منذ أسبوع ، كان جونغكوك يود الرقصَ فرحاً وحماساً ، صعدنا السيارة ونحنُ سعداء جداً ، أشغلت اغنيتنا المفضلة لنبدأ بالغناء معاً أثناء قيادهَ جونغكوك إلى عيادة الطبيبة

شعرتُ بالم في معدتي لامسكها أمسد عليها بخفة ، نظر إلي جونغكوك قلقاً غير منتبهاً على طريقهُ

"نيرڤين مابكِ"

نفيتُ لهُ ، كان مشتت بين المي والقيادة ، أمسك يدي يود ركنِ السيارة جانباً حتى ظهرت شاحنة كبيرة أمامنا

لمَ يدركُ جونغكوك مايحدثُ حتى اصتدمت سيارتنا بالشاحنة بقوةٍ

__________________________________

إنتهى البارت الثامن والعشرون.

اعرف ان البارت قصير بس بكرا ينزل بارت ثاني.

رأيكم البارت:

جونغكوك؟

نيرڤين؟

القفلة؟

استودعتكم الله حلويني.

Blue.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن