Part Sixteen.

32 5 0
                                    

.
.
.
.
.

مرحبًا بك عزيزي القارئ اتمنى لك قرائة ممتعة
.
.

هذا العمل لم تتم مراجعة اخطائه النحوية
لذا ارجوا تجاهلهم

.
.
.
.
.

" لست قلق فقط لا تفعلي انتِ "

" الكساندرا "

إلهي هل الذي يرقض تجاهها
يكون تايهيونغ؟

امسك بوجهها سريعًا يتفحصة
تزامننا مع تركها ليد جونغكوك

" انتِ بخير؟ استيقظت لأخذ شيء
من حقيبتك ولم أجدك "

" بخير، انا بخير لا تقلق "

أجابت بتوتر وأنزلت يديه
عن وجهها برفق

" لِمَ كنتِ في الغابة؟ "

" شعرت بالملل لذا ذهبت لأسير قليلًا "

اختلقت حجة انطلت عليه بسهولة
لكن مع هذا عاتبها قائلًا

" لا تفعلي هذا مجددًا الغابة ليست
أمنة كان بإمكانك ايقاظنا للذهاب معك "

" سأفعل المرة القادمة،
لنعود الآن للمنزل "

أمسكت به تلفه ناحية المنزل
وتؤشر لجونغكوك بيدها الاخري
أن يختبئ

لكن ولسوء حظهم خطى جونغكوك
على فرع شجرة أثناء محاولته للاختباء،
التف تايهيونغ براسه يرى ماذا هناك
وحاولت الكساندرا إعادته بقولها

" لا عليك ربما يكن طائر او حيوان برّي "

حاولت سحبه معها ليعودا للمنزل
لكنه ابعد يدها عنه وناظرها
سائلًا

" من هذا؟ "

" من؟ لا أرى شيء "

اجابته باستفهام وهي تناظر
جونغكوك، انزل تايهيونغ بصره
نحوها لثانية قبل أن يذهب تجاه
الغابة حيث رأى هذا الرجل

" تايهيونغ الي أين انت ذاهب؟ "

قالت و هي تسرع خلفة حتى
توقفت امامه توقفه عن السير

" ربما تخيلت هذا لانك استيقظت
منذ مدة قصيرة، لنعد وفقط "

" إياكِ والحراك "

{ BLUE STONE }حيث تعيش القصص. اكتشف الآن