CHAPTER IX 🗯️✨_____________
مرت الساعات بينما لزلت بحضن هذا الرجل الذي لم يأبه افلاتي، لهوله بدات اشك انه فقط طفل كبير، يتشبث بي كطفل صغير يتشبث بوالدته
استسلمت لذلك فقط بينما كان هو يدفن وجهه في عنقي وانا اشعر بانفاسه الحاره ضد بشرة عنقي، ينثر قبلاته برقه علي عنقي كأنه يقدس ذلك كان ذلك فقط يبعثر دقات قلبي
كيف فقط لهذا الرجل ان يجعلني هكذا، انه فقط يجعل حبي له يلمع في عيني كالنجوم في السماء، انه يعرف اني اقوم باخفائها لكنه يعرف ايضا انها رغم ذلك فهي موجده وانها تشع في قلبي بقوه، شعرت به يتشبت بي اكثر هل هو ينوي سحق عظامي حينها قلت ببساطه
-هل تنوي سحقي كي لا اتحرك مجددا ليس كأني سأهرب او ما شبه
ابتعد عني ليصدر قهقه رجوليه خشنه
-هربكِ اصبح اكبر مخاوفي اخبرتكِ اني لا استطيع معرفة فيما تفكرين!
ان هذا الامر لزال يقلقه وهو يحاول اخفاء ذلك، انه لزال يرغب شيء قوي يجعله فقط يطمئن اني لن اتركه هسهس بعدما اقترب من شفتيه
-انا احبك ايها الغبي لن اهرب سأجعلك انت من يهرب
اتسعت عينيه بدهشه من قولي هذا فجأه ليقول ايضا
- اذا اياك ان تنسي للحظه اني احبكِ ايضا
اشحت وجهي لاهسهس بخفه
-انا من يجب قول ذلك فأنت من خائف ان اهرب بعيدا
نبس عدم راحه
-لذي فقط شعور سيء كأنكِ ستبتعدين عني او شيء مثل هذا، قلبي مقبوض للغايه
رفعت اصبعي لانقر علي جبينه بينما اقول بهدوء
-انت تتخيل فقط ليس لذي نية للابتعاد عنك حاليا اخبرتك انك من ستفعل لو مللت مني
عقد حاجبيه بستنكار ليقول
-لما سأمل منكِ اخبرتكِ لتو اني احبكِ لن اترككِ ابدا
تمتمت بخفه :حسنا
مر الوقت بعدها بسرعه، رست ريد فورس اخير علي ميناء جزيرة ربيعيه اسمها هو غرين بارك، انها عباره عن غابه صغيره تحيط المدينه من جميع الجوانب، سمعت انها تشكل متاه صغيره قبل وصول للمدينه، انقسم الرجال لمن سيذهب في كل جهه، احببت ان اتجول لوحدي رغم رفض شانكس ذلك الا اني اقنعته بصعوبه ، قال ان اخد معي احد على الاقل إلى اني رفضت ذلك اريد اخد وقت لوحدي قليلا
أنت تقرأ
شخصي.
Romansaيختلف العالم على حسب مبادئ كل فرد، من يقدس البحريه، ومن يتخد القرصنه طريقا له، ومن يعيش لأجل معايير خاصه ومنهم انا قلت له :المال الذي على رأسك سيجعلني اعيش الرفاهيه هل تدري هذا؟ قال لي :دعكِ من رأسي يمكنكِ ان تعيشي تلك الرفاهيه معي وبين احضاني SHANK...