لا كابريا

62- رجل طبيعي

اشرقت الشمس ونحن نمنا لساعات قليلة فقط 

بعد ذلك لم يوقضنا احد اعتقد ان الامور مضت بهدوء...
شعرت بحركة بقربي فتحت عيني...

ابتسمت

كان غابرييل
همس لي

-صباح الخير

قلت بخجل..

-صباح الخير ابتسم انحني نحوي وقبل جبيني

-انت بخير ياقلبي؟

حركت راسي موافقة...

-حسناََ الافطار في الخارج احضروة لنا هيا

نظرت لملابس التي مزقها هو البارحة والان انا ملتفة بالغطاء فقط قلت

بهمس

-اسبقني

حرك راسة رافضاَََ

قلت لة

-لا؟

ابتسم

-اجل لا لن اذهب

قلت بترجي

-غابرييل...

-لا انهضي الان

-لا لن استطيع فعل ذلك غابرييل

بال مبتسماََ

-لقد نمنا معاََ  ياملاكي وانت الان امراتي الامور تغيرت

-كان ذلك في الظلام لن انهض أمامك هكذا الان في النور..

ضحك

-حبيبتي كنا معاََ قبل ساعات قليلة ولم يكن ذلك في الظلام

عقدت حاجبي بغضب

-لن انهض غابرييل ابداََ وانت تحرك من هنا....

بال مغيظاََ لي

-انا جالس هنا وسعيد بجلوسي.. و.. شعرت به يتحرك نحوي

صحت قائلة

-غابرييل

لكنه لم يهتم بحديثي

🔞

دفعني للفراش واصبحت اسفلة شفتية اخذت شفتي في جولة ثانية قبلنا بعضنا بجون... دفعت انا  التي شيرت الذي يرتدية  لاعلي نزعتة عنه جردتة من ملابسة فلايمكن ان اكون وحدي لا ارتدي ملابس وغابرييل ينوي ان يمتلكني الان ولن يتراجع انتزع عني الغطاء رغماََ عني واصبحت الان بين يدية يقبلني كما يشاء اينما يشاء كان

يهمس لي

-لماذ تخفين نفسك عني انت جميلة... جميلة جداََ يا ملاكي... قدماي التفت حولة تماماََ وجسدة يصبح بداخلي اللعنه انا ادمن الامر حقاََ يبدو لي  ذلك كنا نقبل بعضنا يدي تعبث بصدرة ثم كانت اظافري قد تركت علامات في ظهرة منذ البارحة. والان ايضاََ وفي عنقة ايضاََ كانت آثار وعلامات ليلة البارحة. كانت  اليوم موضوعه وواضحة علي كلينا غابرييل لم يهتم لقد نهض ويرتدي تي شيرت وخرج معناها اكثر من شخص لاحظ لعنقة اللعنه هذا الرجل  يجعلني مجنونة حقاََ