16.

378 39 20
                                    

°

في صباح اليوم التالي، ذهبت هانا الئ مكتب والدها واستاذنت منه للخروج بمفردها والتجول في المدينة

امر والدها ان تاخذ معها حرسا لكنها رفضت وقالت انها تريد بعض الراحة لها لذا لم تاخذ معها اي شخص..

خرجت للتجول بهذه الثياب

بدات تتجول في المدينة وهي تفكر في الرسائل والاتصالات التي وصلتها من كاكوتشو، تود فتحها الرسائل وقرائتها لكنها متوترة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بدات تتجول في المدينة وهي تفكر في الرسائل والاتصالات التي وصلتها من كاكوتشو، تود فتحها الرسائل وقرائتها لكنها متوترة.

حسنا دخلت الئ مقهى راقي وجلست هناك بعد طلبها للمشروب الذي تحب وقررت فتح الرسائل ومعرفت محتواها..

ساعة 12:15

_هي هل انت جادة؟ _

_قولي انها مزحة؟!_

_ هل تاكذتي منه انه شخص جيد لك!، كيف لك ان تثقي به فورا هكذا هانا راجعي افكارك وحساباتك! _

_هانا اجيبي ولا تفقديني صوابي!! _

الساعة  12:50 '

_ انصحك بعدم الخروج هذه الفترة البته! _

عقدت هانا حاجبها من الرسالة الاخيرة لكنها تنهدت وقامت بالرد عليه..

_اسفة كاكوتشو لكن ابي هو الشخص الذي اثق به من بعدك الان وهو عائلتي لذا ارجوك دعني احافظ عليه _

اغلقت الهاتف بعد ردها عليه وقامت بشرب مشروبها وخرجت تكمل تجولها..

شعرت فجاة بانها مراقبة، التفت تنظر يمينا ويسارا لكنها لم ترا شيئا ملفتا للنظر..

اعادت السير مجددا لكن الشعور لم يختفي لذا ظنت بانها فقط تشعر بذالك وانه ليس حقيقي..

لكنها فزعت عندما امسك. بها شخص من الخلف وادخلها فورا الئ الزقاق الذي بجانبها وقام بدفعها علئ الحائط وخنقها من قبل الشخص.

𝙷𝙰𝙽𝙽𝙰 ||𝙱𝙾𝙽𝚃𝙴𝙽 𖢈||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن