ندم 🖤🥀
مر يومان و هذه حياة كل شخصية
باسل : كان منهمك في أعماله كالعادة
مروان : علم بقدوم أكثر شخص يكره و من وقتها و هو عصبى و يفكر في الإنتقام من عائلة الصرفى
ورد : تعمل في شركة مروان و تقربت من سلوى و صاروا أصدقاء و تحاول إيجاد مكان آخر للعمل قبل عودة مروان إلى الشركة
سارة : تذهب إلى مدرستها و تلتقى بصديقتها إيمان و هناك ذلك الشخص الذي يغضبها بتصرفاته لكن إعتادت على و جوده معها و إعتادت على أن تراه كل يوم
آسر : لا يفعل شئ سوى أنه يغضب سارة و يستمتع بمشاجراتهما و بداخله إحساس ينمو
جميلة : تجهز كل الأوراق للجامعة مع إبنة عمها
حمزة : يقضي أجمل أوقاته مع دارين
دارين : تحاول أن تجعل العلاقة بينهما كما هى دون التعمق بشئ ليست متأكدة إن كانت ستستطع أن تستمر به
رحيق : تفكر كيف سوف تكون قصتها مع باسل الذى رأته في عيد ميلاد جميلة
ريماس : تخطط لإيذاء فريدة بكل الطرق و هى ترى بها عليا
مريم : تنفذ كل ما تخطط له ريماس
أمير : حياته كما هي بين السهرات و الفتيات و مشاكسة في فريدة
فريدة : تحاول إيجاد طريقة للتخلص من زواجها من امير بدون أن تحرج أبيها مع عمها سراج
محمود : يتحدث مع صورة زوجته هدى
كمال : يذهب إلى قبر عليا يبكى و يعود لبيتهأدهم و سجى : يحبها كثيراً و سعيد أنه سوف يخطبها و هى تتمنى أن حبيبها هو الذى يلبسها خاتم الخطبة ليس ادهم لكن من هو حبيبها يا ترى؟
عدى و يارا و حور : يارا سعيدة أن إبنها الكبير سوف يرجع و عدى كذلك سعيد بعودة أخاه و حور أيضا
عمار : يختلق الأعذار للتقرب من رنا
رنا : كعادتها تهتم بعملها فقط
لمياء : تهيم بماهر
ماهر : لا يفعل شئ سوى أنه يتجاهل لمياء و يتشاجر مع عمار
الشخصية الجديدة : ينهي كل الأوراق للعودة إلى مصر
لينا : تحاول نسيانه ولا تعلم بقدومه حتى الآن
ديما : تفكر هل تنهي خطبتها من مروان أو تستمر في التقرب منه
............................
في شركة المنشاوي
كانت ورد متجهة إلى مكتب سلوى لتسألها على شئ لكنها عندما رأته اختبئت وراء حائط و هي تقول بداخلها « ما الذي أتي به الآن لمَ لا يمرض لبضعة أيام أخرى »
كان مروان قد عاد إلى عمله و دخل إلى شركته متجهاً إلى مكتبه و قابل سلوى السكرتيرة الخاصة به،قالت سلوى بإحترام :- حمداًلله على سلامتك يا سيد مروان
قال مروان بتساؤل عن وجودها :- شكراً يا سلوى لكن ألم تقدمي لي إستقالتك و أخبرتني أنك ستتزوجين
قالت سلوى :- أجل لكن لم يكمل الأمرقال مروان :- حسناً، أحضري الملفات لمكتبي
قالت سلوى :- حسناً سيدي
ذهب مروان إلى مكتبه و ذهبت سلوى ورائه بالملفات و كانت ورد مازالت مختبئة تستمع لحديثهما لكنها فجأة سمعت من يقول بجانب أذنها :- وجدتك، ما الذي سرقتيه؟قالت ورد و هي تلتفت له بخوف :- سيد أمير؟ أقسم لم أسرق شئ
قال أمير و هو يعتدل بعدما كان يميل عليها قليلاً :- إذاً لنذهب لمروان و نرى سبب إختبائك
أنت تقرأ
جزء من الماضي " قيد التعديل "
General Fictionالخطر ليس بإمتلاكك ماضي فالجميع لديهم، الخطورة تكمن في هربك منه مثلما تعتقد أنك تفعل، فما تقوم به هو تأجيل للقاء حتمي سيحدث في حين أو آخر لا أحلل السرقة أو الإقتباس إبتدت 3/6/2022 و نشرت 1/6/2023 بدايتي فى عالم الروايات ♥ متوقفة إلى حين الإنتهاء...