هي فتاة رقيقة و جميلة تتعرض للظلم و الكسرة و الخداع لتعيش فترة من حياتها بالدموع و الحزن
هو يحبها و ينفذ جميع طلباتها بصدر رحب فهي مدللتة و طفلتة و صغيرتة ليس مسموح لأي شخص ان يحزنها فهي ولدت علي ايده و لكن في ليلة و ضحاها يغضب عليها و يكسرها
بعد ان صعدت زينة الي جناحها و بدلت ملابسها و تؤضات و خرجت تصلي فروضها بخشوع تام و تناجي رب العالمين ان ينصرها و يظهر حقها
جلس علي السرير تفكر من هو الشخص الذي يريد دمارها فهي متأكده ان الشخص الذي بدل العلاج هو نفس الشخص الذي نشر الصور
قطع تفكرها صوت رسالة علي الواتس اب ففتحتها و كانت الصدمة لها
زينة بصدمة : يستحيل يستحيل يبقي
اتصلت زينة علي اسحاق و تحدثت معه و ارسلت له نفس الرسالة
اسحاق بجدية : و ناوية تعملي ايه زينة بجدية : ناوية علي فضيحة و سجن اسحاق بجدية : و انا معاكي و في ظهرك زينة بجدية : عوزة اعرف مين اللي بعت الرسالة اسحاق : تمام استريحي شوية قبل بالليل
أغلقت زينة مع اسحاق و هي تقرر لفضيحة
زينة بفرحة : الف حمد و شكر ليك يا رب دايما حميني و واقف معايا
نامت زينة براحة بعد ان جهزت كل شي لإظهار الحقيقة
اما العائلة باسرها كانو يجلسون في صمت تام حتي تصحي زينة و يعرفو ماذا سيحدث
اصبح الوقت في تمام الساعة السادسة مساء فصعد رسلان حتي يصحيها لتناول الطعام فهي منذو الصباح لم تتناول شي
دخل رسلان الي الجناح و وجدها تنام براحة علي السرير فبتسم و توجه إليها و اخذ يلعب فى شعرها و يقبل خدها بكل حنان
رسلان بحنان : حبيبتي اصحي يالا زينة اصحي زينة بنوم : بس بقي عوزة انام رسلان بحنان : زينة حبيبتي اصحي زينة و هي تفتح عيونها : هي الساعة كام رسلان : الساعة ٦ بالليل زينة بصراخ : يا لهوي يا لهوي وسع
جريت زينة علي الحمام و اخذت دش منعش و بارد و تؤضات و خرجت تلف جسدها بإحدى الفوط و توجهت إلي غرفة الملابس و اخذ ملابس لها و ارتدت الاسدال و صلت فروضها و بعد ذلك توجهت إلي الملابس و اخذت بنطلون باللون الاسود من القماش مع بلوزة باللون الاسود و بليزر باللون الجولد و حذاء بكعب عالي باللون الجولد و عملت مكياج هادي و جميل و وضعت شعرها علي كتفها الشمال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
