[هاي، هذا البارت سيكون ممتع ، لأنه و بصراحة هذه أول رواية لي ، لذا قررت ان استمر رغم أنني لم أجد التفاعل كثيرا ، لكن سأكمل من أجل متتبعيني ، يا الله خلونا نبدأ]
.......................
{عندما استعادت سيليا وعيها ، لتفتح عينها من الصدمة}
سيليا:(بتعجب و دهشة) وااااااو هذا المكان رائع حقا، يبدو أنه مكان مميز ، سأكتشف بنفسي هذا المكان أو الغرفة لأنها نالت إعجابي حقا
{لتقوم من على سريرها فورا ، لدرجة أنها نست من أوصلها إلى هنا أو أنها كانت فاقدة الوعي ، و هذا كله من شدة جمال الغرفة. فقد كانت غرفة بحجم كبير جدا ، كانت جدرانها باللون الأسود ، لكنها كانت مختلطة باللون الرمادي قليلا، كان سريرها باللون الأبيض ، كما أنه يتسع للكثير من الأشخاص ، أيضا كانت هناك صور لرسامين مشهورين ، كانت تلك الصور و الرسومات غير مفهومة بالنسبة لها لكنها كانت تعرف أسماء الرسامين، تحركت قليلا لتجد بابين ، قامت بفتح الباب الأول ، كانت غرفة تبديل ملابس كبيرة، وكانت هناك العديد من الملابس النسائية ، قامت بفتح الغرفة الثانية لتجد حمام ، أيضا كان كبير جدا و أيضا كان باللون الأسود فقط ، كل أثات فيه كان مجرد سواد ، كما أنه كانت في الغرفة شرفة تطل على مشهد جميل لحديقة خضراء منظمة اعشابها)
سيليا:(بدهشة و ابتسامة مشرقة على و جهها ) حقا أحببت هذه الغرفة فهي مثالية (لتسأل بصدمة و تعجب بعد ان تذكرت من احضرها إلى هنا ) لا أتذكر شيئا .... لحظة لحظة إنه الزعي......(ليقاطع كلامها صوت طرقات الباب)
[بعد فتح الباب تتفاجئ سيليا بفتاة تبلغ من العمر ما يقارب الثلاثينيات ، لتدخل الفتاة و تقول]
الخادمة: (بنظرات يملأها الحقد ) سيدتي سيليا ، أنا خادمتك أماندا ، لقد أمرني السيد جيون أن أقوم بخدمتك
سيليا:(بصدمة ) الزعيم!!
الخادمة:(بتعجب لأنها رأت سيليا انصدمت من هذا الكلام و أنها أيضا غاضبة بدل أن تكون فرحة لأنه السيد جيون الزعيم الذي لم يعر أي فتاة اهتمام إلا سيليا) نعم إنه السيد جيون الزعيم!!!
سيليا: (بغضب ) أنا لا أريد أن أكون تحت سيطرة أحد ، كما أنني لا أريد ان تكون لدي خادمة ، فل تنقلعي أنت و سيدك ، لا أريد شيء أريد أن أعيش وحدي حرة ، و لا أحد يتحكم بي ، و أيضا لا أريد أن أباع أو أشترى مثل البضاعة ( لتبدأ بالصراخ و البكاء المنهمر و دموعها كالشلالات ، لتجعل الخادمة في دهشة و لا تفهم ما يحدث أو ما تقوله سيليا ، كما أنها لم تعرف ما تفعله أمام هذا المشهد لأنه و بصراحة سيليا كانت في حالة سيئة جدا ، مختلطة بالغضب و الحزن و الكثير من المشاعر السلبية){فجأة يدخل السيد جيون ليجد الخادمة مصدومة ، سيليا الواقعة على الأرض ، كما أنها ما زالت تبكي بانهيار، ليقوم بحمل سيليا بين ذراعيه ، لتتكئ على كتفيه بحنان و عناق ، و دموعها التي ما زلت تنذرف على خديها)
السيد جيون :(بنظرته الحادة و الباردة ) انقلعي من الغرفة ، عقابك فيما بعد
(لتخرج الخادمة بخوف و بسرعة)
《في حين يقوم السيد جيون بوضعها على السرير ، وهي مازالت غارسة وجهها في صدره البارزة عضلاته ، تغرس أنفها لتشم رائحته الرجولية أكثر و أكثر، ليقول بصوت هادئ بعد أن تهدأت》
السيد جيون: سيليا هل أنت بخير
سيليا:(بعد أن سمعت صوته الرجولي الهادئ ، لتبتعد عنه بسرعة لأنها أدركت ما كانت تفعله قبل قليل) ما دخلك أنت و من قال لك أن تقوم بإحضاري إلى هنا .
السيد جيون:( بابتسامة جانبية خفيفة) هل تذكرين أنك أصبحت ملكي الآن ، فأنا الآن قد قمت بعقد اتفاقية و بالنسبة لي أنها أحسن اتفاقية أخذتها في حياتي
سيليا:( بغضب و تعجب) من قال لك أنني ملكك ، أتعرف ماذا أريد أن أعيش وحدي بدون أوامر و لا مشاكل ، لذا أتوسلك أن تتركني أذهب من هنا و أعيش وحيدة بدون مشاكل
السيد جيون :( بنظرته الباردة و ابتسامته الجانبية الخفيفة ، كما أنه قام بالإقتراب من عنق سيليا ليهمس في أذنها ) أتعرفين يا صغيرة ، عندما آخذ اتفاقية فإنني لا أتخلى عنها ، لذا أنت الآن ملكي و لن أتخلى عنك
سيليا:(مع إحساسها بنفسه الساخن أمام رقبتها ليقشعر جسدها ، و بالقليل من الغضب ) لكن لن أكون إتفاقية أحد و لا بضاعة أحد و لن أطيع أوامرك مهما كان........(لتبدأ بالكلام و بغضب)
《فجأة قام السيد جيون بتقبيلها قبلة خفيفة على فمها ليسكتها ويقول و هو قائم من على السرير متجها نحو الباب 》السيد جيون: ارتاحي قليلا ، سآتي عندك بعد قليل لآخذك معي
سيليا:(ما زالت في صدمة و عينيها المغلقتين و شعور القبلة الذي ما زال يجول في جسدها، لتفتح عينها على صوته الرجولي)لكن إلى أي....؟؟؟(لتجده قد خرج قبل أن تفتح عينيها و تنحرج مما جرى بعد قليل)....................
☆يوقظها صوت طرقات على الباب ☆
سيليا:(تفضلي)
الخادمة: سيدتي أتيت لإحضار طعام العشاء لك لأنك لم تأكلي من البارحة
سيليا:(بتعجب، لأن الخادمة التي أتت عندها في الصباح ليست هي التي واقفة أمامها الآن)حسنا ظعيه فوق الطاولة(دون أن تسألها شيء لأنها أصلا كانت جائعة لذا لم تعر الموضوع أكثر من أهميته)
☆لتخرج الخادمة من الغرفة و تقوم سيليا من على السرير لتبدأ في الأكل لأنها جائعة كثيرا☆
♤بينما هي منغمسة في أكلها بشكل فوضوي لأنها لم تأكل مثل هذا الأكل من قبل ، فقامت بتذوق كل أكلة موجودة، لينفتح الباب و يدخل السيد جيون ، ليراها بذلك المنظر ليخفي ظحكته و يقوم بالحنحنة لتلتفت له ، بينما سمعت صوته قامت بهز رأسها و فمها لا زال ممتلئ بالأكل ، فانحرجت حيث أصبحو خذيها حمروتين مثل الفراولة، لينطق و يقول♤السيد جيون:أنت تبدين رائعة هكذا ، لكن خجلك أكثر روعة من كل شيء
سيليا:(بعد ان قامت بافراغ فمها بسرعة)ما الذي تريده الآن
السيد جيون: ان انتهيت فل نذهب ( ابتسامته الجانبية الخفيفة البارزة)
سيليا:لكن إلى أين؟؟؟■ ليقوم بحملها بين ذراعيه للمرة الثانية دون نطق كلمة■
(بعد وصولهم إلى أحد من الغرف ، انصدمت سيليا للمرة الثانية مما رأته){ بعد أن قام بوضعها على الأرض }
سيليا:( بتعجب و دهشة) واو ، هذا المكان أكثر حماس مما كان سابقا
{فقد كانت غرفة أكثر حجم من الغرفة السابقة، كما أنه كانت جدرانها باللون الأسود القاتم ، ليس كالغرفة السابقة لأنه كانت باللون الاسود المختلط باللون الرمادي ، كانت أفرشة هذه الغرفة باللون الأسود فقط ، كذلك الستائر ، لكن انصدمت سيليا أن الغرفة داخلها تلاثة أبواب ، عكس الأخرى ، كما أنه كانت للغرفة أكثر من رسومات و صور كذلك للرسامين الأكثر شهرة في العالم)السيد جيون: هل أعجبتك الغرفة؟؟؟
سيليا:(ما زالت في دهشة من أمرها) نعم ، فإنها مميزة أكثر و أكثر
السيد جيون:إنها غرفتي و الآن أصبحت غرفتنا
سيليا:(بدهشة) غرفتنا، لكن أنا لا أريد أن أنام في غرف.......(قاطع كلامها يد السيد جيون الموضوعة على فمها)
< ليقوم بحملها ووضعها على السرير ، ليهمس لها بالنوم ، لكن سيليا كانت مصدومة لأنها لم تستطع أن تنطق بكلمة ، في حين قام بالإتكائ جانبها ووضع يده على خصرها لتشعر بلمساته و اقشعر بدنها ، ليغرس وجهه في عنقها و يطبع عليها قبلة صغيرة ، لكن إحساسها كان مليئ بالشهوة ولا تستطيع أن تنطق لتقول له المزيد سيد جيون ، اكتفت بقبلاته الصغيرة و الساخنة >
......................(انتهى البارت أتمنى أن يعجبكم ، بليز قوموا بدعمي، و شكرا، إلى البارت الجاي)
أنت تقرأ
NO ONE KNOWS
Romanceعشق و هوس زعيم مافيا بفتاة عربية التي أدت إلى جنونه و رغبته الكثيرة في ملأ شهوته بمجرد النظر إليها 😈