نار وجحيم هذا الذي عاشته فكيف سيكون مصيرها
كان مراهق طائش ليصبح بعدها أقوى جنرال فما السبب
لم يرد العرش لكن اجبر على اعتلائه
وعد بحماية اخته و استعادت املاكهم حتى لو كلفه حياته
رواية للثنائي الساسوكو
تصنيف ممالك/ حروب / العصر الفكتوري
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماتيلدا كونتيسة
_____________________
عنوان الفصل
سانيو / السعادة
. . . . . . . . . . . . . . . . الرواي pov
في أطراف اتونيس عاصمة اسغارديا يوجد منزل كبير وجميل هذا المنزل معروف لدى عامة الشعب والنبلاء وهو منزل الماركيزة ماتيلدا
عرفت هذه الماركيزة بحبها للمال وإقامة الحفلات الراقصة وحفلات الشاي على مدار العام وذلك بسبب انها جاءت من عائلة ذات حياة مرفهة
وكالعادة كانت هناك حفلة شاي ذلك اليوم أيضا كن النبيلات يتحدث ويدمحن بالماركيزة عندما تتحدث عن صيحات الموضة او عن شرائها أغلى الجواهر من خارج البلاد حتى طرقت احداهن سؤالاً ( ماركيز سمعت ان ابنتك دخلت في سن الرشد هذا العام لابد انها تتلقى الكثير من طلبات الزواج)
رفعت المروحة اليدوية على فمها وتحدثت بتكبر (اوه يا إلهي هذا صحيح منذ يوم حفلة عيد مولدها السادسة عشر وهي تتلقى الكثير من طلبات الزواج حتى اني مترددة ممن يجب ان اقبل الدعوة )
مدحتها إمرأة اخرى ( هذا متوقع من ابنة إمرأة مثلك سيدتي الماركيزة فهي لا تقارن بفتيات المملكة ابدا وهي تملك جمالك كله )
ضحكت بكل غرور وهي ترفع راسها (هوهوهو اخجلتني )
كان من الواضح أن كلامهن فقط لاجل الحفاظ على كرسي بجانبها ولم يكن شيء يدعوا للحقيقة ابدا وجميعهن يعرفن ذلك لكنهن يكمل حياتهن بذلك
