مقتبس من الدراما التايلنديه
قبل ثلاثين عامًا ، كان سان و وويونق طلابًا جامعيين في كوريا دخل وويونق حياة سان على الرغم من علمه بأنه ابن أحد أكثر الأشخاص نفوذاً في كوريا المافيا في البداية ، استمر سان في دفع وويونق بعيدًا ، ولكن في النهاية ، لم يستطع...
يجماعه يونهو شخصيته بالروايه تكون بنت انا خلينه ولد فتفهمو شخصيته شوي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
الفصل 2. وعد
...
بعد أسبوعين من بدء الفصل الدراسي الأول ، بدأ هونقجونق يعاني من الصداع من المحاضرات.
لحسن الحظ لديه صديقان يعانيان من نفس الصداع الذي يعاني منه لم تبدأ أنشطة الأندية بعد كالعادة للسماح للطلاب الجدد بالتكيف مع الجو أولاً سمع أيضًا أنه بعد شهر من بدء الفصل الدراسي ، سيصدر كبار السن إعلانًا.
أغلق كتابه عن الاقتصاد الجزئي ، كتابًا سميكًا جدًا ثم وضعه في الدرج.
يظهر عقرب الساعة الساعة 4 يفتح جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ويدخل أحد مواقع التواصل الاجتماعي الشهير باللون الأزرق قام بتحريك المؤشر للنقر فوق صفحة نادي السباحة حيث كان من المشجعين العاديين.
الفتى يحدق في صورة رئيس النادي التي التقطها عضو النادي سرا ترتفع ابتسامته وتتحرك يده لتلمس الشاشة.
لا يزال قلبه ينبض بسرعة في كل مرة يراه على الرغم من معرفته بوضع سونقهوا لكنه ليس شجاعًا بما يكفي لإضافته كصديق
شخص لا يعرفه بالتأكيد لا يعرف كيف يشرح مشاعره كأنه سعيد جدًا بلقائه ، لكن في نفس الوقت خائف جدًا عند رؤيته في النهاية ، كل ما يمكنه فعله هو المطاردة سرا على وسائل التواصل الاجتماعي
"غريب ، لماذا أشعر بالحزن في كل مرة أنظر إليه؟" هونقجونق يتمتم ، ويكتب اسمه في المربع أعلاه ، وينظر سراً إلى وجه الرجل نادرًا ما ينشر سونقهوا أي شيء تم نشر معظم صوره من قبل أصدقائه.
وفي كل تلك الصور يبدو كما لو أن سونقهوا يبحث عن شيء بنظرة فارغة كل من يعرفه يسأل دائمًا نفس الشيء "هل تبحث عن شيء ما؟"
