مقتبس من الدراما التايلنديه
قبل ثلاثين عامًا ، كان سان و وويونق طلابًا جامعيين في كوريا دخل وويونق حياة سان على الرغم من علمه بأنه ابن أحد أكثر الأشخاص نفوذاً في كوريا المافيا في البداية ، استمر سان في دفع وويونق بعيدًا ، ولكن في النهاية ، لم يستطع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
الفصل ٢٢
قصة على الطوافة
...
في السادسة والنصف صباحًا كانت السماء لا تزال مظلمة وكان الضوء الوحيد يأتي من عمود ضوء ساطع في ساحة انتظار الجامعة كان جميع أعضاء نادي السباحة الستة عشر قد اجتمعوا الآن كانوا مشغولين بتخزين حقائبهم وتحميل الإمدادات في الحافلة الصغيرة ذات العشرين مقعدًا.
هونقجونق الشخص الخارجي الوحيد في النادي الذي يحمل حقيبة ظهر وقف ينظر إلى الإمدادات الغذائية التي تم تحميلها في الحافلة في قفص كما لو كانت هناك مجاعة لمدة شهر
اليوم لم يعد أي وجبات خفيفة لأن سونقهوا قال إنها ستكون مشكلة كان لا يزال يتعين عليهم التوقف عند محطة الوقود وبحلول الوقت الذي سيطهو فيه الأرز كان الصباح بالفعل مما جعله يقرر تناول بعض الفاكهة بدلاً من ذلك إنها الساعة السابعة تقريباً وسارع رئيس النادي الآن بالجميع للصعود إلى الحافلة لبدء رحلتهم.
"سونقهوا هيونغ" نادي هونقجونق بالشاب الذي كان قد انتهى لتوه من التحدث إلى السائق لأنه لم يكن يعرف مكان الجلوس عندما سأل يوسانق قال صديقه إنه يجب عليه الانتظار وسؤال الرئيس.
"اصعد إلى الحافلة ،" دفعه سونقهوا إلى الحافلة وتبعه خلفه ولكن بمجرد أن صعد إلى الحافلة أوقف أعضاء النادي أنشطتهم ورحبوا به بأصوات صاخبة وصافرات وأغاظوه حتى شعر الصبي بالحرارة.
"ياااااا انا غيور "
"الرئيس يغش إساءة استعمال السلطة. "
"أريد إحضار حبيبتي أيضًا."
"أوه! دعونا نغني كاريوكي قليلا . " كان نائب الرئيس اللطيف يستخدم الهاتف المحمول بدلاً من الميكروفون يتظاهرون بالغناء وهم يستمعون بلا حول ولا قوة.
"خذ يدي ، وألزمهم بالثقة بأنني سأكون بجانبك سعيدًا أو غير سعيد التقيت به ولدينا بعضنا البعض لذلك كنا في طريق الحب ، " الجوقات لم تستسلم ساعدوا بعضهم البعض على عجل وغنوا معًا
