مقتبس من الدراما التايلنديه
قبل ثلاثين عامًا ، كان سان و وويونق طلابًا جامعيين في كوريا دخل وويونق حياة سان على الرغم من علمه بأنه ابن أحد أكثر الأشخاص نفوذاً في كوريا المافيا في البداية ، استمر سان في دفع وويونق بعيدًا ، ولكن في النهاية ، لم يستطع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
"امي أنا بخير"
صباح الأحد ، كان الصبي مشغولاً في مطبخ شقته بالتحدث مع والدته عبر مكالمة فيديو عبر تطبيق "فيس تايم" على جهازه اللوحي
رائحة الحلوى الحلوة تطفو في الهواء وتستدعي اللعاب تم وضع صينية فضية على طاولة خشبية رصع بعض أكواب الفلويد الصغيرة على الصينية يُسكب هونقجونق ببطء لون الخليط الأزرق الفاتح لزهور "المرساة" (الطعام التايلاندي) في كل كوب.
["اليوم لماذا استيقظت مبكرًا لتحضير الحلوى ، يا فتى؟"] سألت والدته تنظر إلى ابنها الذي وضع العجين في كوب صغير.
"اردت ان أتناوله ، لذلك صنعت لي و لأصدقائي أيضًا" عندما انتهى هونقجونق، التفت للقيام بالباقي اخذ مزيج من كريمة جوز الهند ودقيق الأرز مع قليل من الملح ووضعه في مقلاة وقلبه حتى اصحبت عجينة بيضاء
يُطهى المزيج لفترة وجيزة ، ثم يُرشه بالفاصوليا الذهبية المحمصة
"من قال إن الحلويات التايلاندية صعبة التحضير؟" تمتم هونقجونق في نفسه بابتسامة.
من المؤسف أنه من الصعب العثور على أوراق الموز ، وإلا لكانت رائحة الوجبات الخفيفة أفضل.
[امكك اشتاقت لحلوياتك] قال هونقجونق ضاحكًا
"إذا نجح بومجونق، دعيه يحاول أولاً" لأن أخيه الصغير لم يستطع صنع الحلوى ، لكن الأرز المقلي الخاص به كان الأفضل تحدثت هذه الأم وابنها بعد لحظات لإنهاء المكالمة حيث كان عليها الاستعداد لفتح مطعمها
عندما انتهت المكالمة ، شعر هونقجونق بشعور غير مريح تم الانتهاء من الحلويات ، ما عليه سوى الانتظار حتى تبرد ثم وضعها في صندوق وتخزينها في الثلاجة.
يمشي هونقجونق نحو الكمبيوتر. 1:30 مساءً فتح الصفحة المعتادة لكنه ضحك هذه المرة بسبب نشر صور الأعضاء الجدد خاصة أن صورة يوسانق العضو الرئيسي في السنة الأولى لديها الكثير من التعليقات من الفتيات.
