مقتبس من الدراما التايلنديه
قبل ثلاثين عامًا ، كان سان و وويونق طلابًا جامعيين في كوريا دخل وويونق حياة سان على الرغم من علمه بأنه ابن أحد أكثر الأشخاص نفوذاً في كوريا المافيا في البداية ، استمر سان في دفع وويونق بعيدًا ، ولكن في النهاية ، لم يستطع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
الفصل 9. الأسرة
...
تنتشر رائحة الفطر الغضروفي في جميع أنحاء غرفة الشقة الصغيرة في الصباح ، يرحب صاحب الغرفة بضيفه المعتاد بإفطار صحي.
يجلس سونقهوا وهو يراقب الاصغر الذي يتجول ويتعامل مع المطبخ بمهارة يبتسم عندما يرى الصبي الصغير يتذوق طعامه ويبتسم بلطف يتم تقديم وعاء من عصيدة الأرز على المائدة في وعاء.
"لذيذ!" يقول بنبرة صوت جهير منخفضة عندما يأكله ما قاله ليس مجرد تملق ، ولكنه لذيذ حقًا.
"هونقجونق انت جيد في طهي الأطعمة اللذيذة."
يبتسم الشخص الذي يستمع بخجل ويقول بتردد "في الواقع ، أردت أن أفتح مطعمًا ، مع استمرار مطعم أمي الذي كان مغلقًا".
"آه ، إذن لماذا أخذت تخصصًا اقتصاديًا؟" يسأل سونقهوا أثناء مضغ طعامه.
"انها أمنية والدي ، وأنا أيضا أحب ذلك". عيونهم اللامعة تنظر إلى بعضها البعض
"والدي مات ، لذلك أردت أن أفعل شيئًا له". يرتفع صوته بينما المستمع يأكل
يعترف سونقهوا بأنه بدأ يدمن بشدة على طبخه.
"إذن ، من أي عرق انت سونقهوا هيونق؟"
"أمي من الشرق الأوسط ، أعتقد أن هناك العديد من الأجناس لكنني لم أقابل أقارب أمي مطلقًا ليس لأمي أي أشقاء. بينما لون العين .." يميل أقرب ويفاجأ الصبي الصغير الذي يتراجع قليلا.
"يبدو أن اللون موروث من جدتي ربما يكون جينًا سائدًا ، امي وجميع أشقائي لديهم نفس اللون." يشرح وهو يفرك أنفه المدبب.
"هل أنت خائف منهم؟ مثل الأطفال الذين قالوا لي أن عيني مثل عيون الأشباح؟"
