هاي اليوم
دطبخ عشاء فزيدت الحامض هواي.
وعدلت الغلط السويته بملوحه.
طلع شي مختلف عن بداية غلطي بزيادة.فحقيقتنا..
اتصورت هلموقف من اليوم بفكرة لابد ان اطرحها بكتابة صح...الانسان من يغلط ويصحح غلطه يشوف نتيجة ترضي وترضي الاخر..
محاولة اصلاح بغلط مسوي مو عيب ولا شي سيء بالعكس خصا احنه بشر هواي نغلط سواء بحق الغلط بحق دينا او بحق المخلوقات البشرية..
من نصحح اغلاطنا تكون افعال بس الافعال مرات تكون مرئية يكدر المقابل يشوف مدئ تغيرك وتصحيح موقفك من الغلط وغير مرئية تكون بينك وبين الخالق..او بينك وبين نفسك..وراء كل غلط نتائج وكل منا يحمل نتيجة غلطه...
بعد ما صححت غلطك او بديت تبذل جهدك ما راح نكرز علئ كمية الي بذلنها
او كمية الافعالزالي سويتها وطرق بتصليح الغلط...بعد كل هذا راح يكون شي يرضيكوحقيقةٌ حلوة منك تعرف غلط وتحاول تصلح حالك امام الله وامام عبده يكون وجودك بهل دنيا مرضي وروحك مرتاحة
لان الاغلاط النغلطها راجه النا عواقبها
والافعال كذلك كل فعل شر او خير تفعلة يرجعلك اضعافة
كل فعل وكل غلط دين بدنيا والاخرةمجرد كلام اجة علئ بالي كحقيقة من واقع..
أنت تقرأ
فـضــفــة كــلام
Randomفضفضو الانسان بحاجة يحجي اليشعر بيه ومن حقة يفضفض الي بخاطرة لتكون بيوم خاضع لكتمان حتئ وان ما كو شخص يسمعك. انت وروحك عينو وضعكم الانسان بحاجة ان يجد نفسه.. لاداعي اني يكون ضحية كتمانه.