"ماما اين جينى"؟
- تسأل يونى. ؛و هو حزين لقد استيقظ من قيلولته هو و هوبى ليجدا أن جين غير موجود.
لينقلب الصغيران ذو الست أعوام حزينان.-"لقد ذهب لشراء بعض الاشياء من السوق و سيأتى لم يرد ايقاظكما"
- تحدثت والدتهما تربت على رأسهما ليوماا بحزن جالسين أمام الباب منتظران اخيهما ......
فتح الباب و دخل جين .
"جييينى هيييونغى" صاح التؤام مسرعين لتعلق بقدمه
.
-ليضع جين الاشياء و يعانقهما بحب لكن ليصرخ الما عندما لمسا وجهه."هيونغ ماذا بك"؟ تحدث هوبى بعيون دامعه قلقه عند رؤيته لجين خده متورم.
"لقد سقطت عزيزى لا تقلق "تحدث جين بهدوء و هو يهدائهما.-نظرت الام لابنها بشك لكن لم ترد أن تتحدث أمام الصغيران.
.......
-سألت الام جين عن سبب تورم وجهه ليجيبها بنفس الاجابه رافضا التحدث أكثر.
لتتعجب الام حائره...
اليوم التالى:-ذهب جين بالصغيران للحديقه يلعبوا معا
لعبوا بالكره ثم الاراجيح ؛و نسى جين ما كان يحزنه و هو يطارد الصغيران بسعاده الذان يجريان بمرح.-بعد انتهاء اللعب حان وقت العوده للمنزل.
"لا لا لا لا لا نحن سعداء
ههه هه نانا نانا ".-كان التؤام يغنيان ممسكان بيد اخيهما من كل جانب و جين يضحك على لطافتهما.
حتى ...
"انظروا من هنا أنه الضعيف الذى ضربته بالأمس
ههههه".
تحدث صوت يضحك بسخريه.-ليحاول جين تجاهله ؛و يكمل الطريق مع اخويه.
-"ماذا هل بلع القط لسانك ام انك تريد ضربه اخرى ايها الجبان"؟ تحدث الفتى بسخريه واقفا أمام جين.
-اتسعت اعين الصغيران ؛ ونظرا للفتى ثم لجين و خده المتورم و كيف أنه صامت يحزن و غضب
ليفهما الأمر.نظر التؤام لبعضهما ..
ثم "اأااأاااع "
-صاح يونغى مندفع تاركا يد جين ليدفع الفتى على الأرض بقوه بسبب جسده الصغير السريع.
"يونغى" تحدث جين ل.."ااااع"
- صاح الفتى عندما جلس الصغيران عليه يصفعان وجهه بقوه ويعضان ؛و يخربشان بقدر ما يمكن جسدهما الصغير أن يفعل."انت ايها الشريرررر اخى لاااااا اااااع "صاح هوبى و هو يقفز على بطنه.
"خذ ايها السىء لا احد يضرب اخى عااااااا" و يونى يضربه بقوه .
-ليصرخ الفتى من شده الالم و يستطيع الفرار منهما .
"اذا اقتربت من اخى مره اخرى سنرييك اااااع"
+ صاح يونى بغضب. و هو يزفر و جيهوب عينه تشع احمرار.
-التفت الصغيران لجين الذى لم يفهم ماذا حدث للتو
ليعانقانه بقوه .
"لا احد يمس اخينا هم "-تحدثا معا و هما يعانقنهو يقبلان خده المتورم
حتى بكا جين شاكرا ايهما بحب.-لم يرد جين أن يستخدم العنف امام اخويه
ليدرك أنهما حارسيه الصغيران ؛و لا احد يؤذيه ابدا
و الا عليه مواجه هره غاضبه و سنجاب .........
يتبع
....
أنت تقرأ
اخوى المشاكسان
Ficção Adolescenteجين فتا بعمر الخامسه عشر متحمس جدا لولاده اخيه الصغير يعد الأيام والساعات ولكن هههههه ماذا لو كانا تؤامان فلنر الروايه اخويه لا تمت للواقع بصله الصور مقتبسه