جين فتا بعمر الخامسه عشر متحمس جدا لولاده اخيه الصغير يعد الأيام والساعات ولكن
هههههه ماذا لو كانا تؤامان
فلنر
الروايه اخويه
لا تمت للواقع بصله
الصور مقتبسه
-هذا أكبرهم تاى؛ و هذا الثانى نامجون !و الصغير هذا جيمين و هذا اللطيف أصغرهم جنكوك" تحدث جين لهما
لينظرا بسعاده لهم -"سندللكم بشده"
-"اهلا صغارنا " -تحدث يونغى يقبل رؤوسهم بحب.
-"ههههه كما الماضى" تحدثت والده جين و هى تعانقه .
-"اجل كما الماضى امى كما الماضى"
-همس جين و هو يراقب اخويه يتحدثان مع الصغار يعدوهم بالكثير من المغامرات ؛و العنايه و الدلال و لينفجرا فى البكاء مره اخرى بسعاده عندما استيقظ الاربع يناغون بحب.
-ليعلم جين أنه كل ما فعله طوال هذه السنوات سيراه الان.
....... -"واااااء" "اااااع " "واااااء" "اااع" "قادمان " "ايغووا هل استيقظتم"؟ -تحدث يونغى و هوبى وهما يسرعان لصغار.
-"هيا بنا لكثير من المرح" "ااااععع" "هههه هيا لتمرح و تكبر سويا "
"حان وقت تدلليلكم صغارنا "
-تحدث للتؤام متحمسان حاملان الصغار ليغيران ملابسهما. - و تبدأ فقره جديده فى حياتهما ليس كاخوين صغيرين بل كأعمام كبار يعتنون بأربعه صغار مدللون و مشاكسون. .... ...............النهايه.
مفاااجئه -انتهت روايتنا اللطيفه ارجوا أن تكون أعجبتكم سأكتب لها جزء اضافى ليونى و هوبى مع الصغار لكن الان فنقل النهايه .
ارجوا أن تكون اعجبتكم.
أردت التركيز على دور الاخ الاكبر فى العنايه باخوته فارجوا أن أكون أوصلت هذه الفكره
باى باى أخبرونى بآرائكم و كونوا بخير.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
