'
'
'
'وأمتصصته متلذذاً بأذاقته النعيم ولكن أقسم بأنّي صُدمت صدمة عظيمة لأوسع عيناي ، وأرتعاب ملأني قدره قدر العالمين ، بجونغكوك الذي تفاجئ عندما فتح الباب ودخل أرثر ومعه أُمي ينظران لنا بتلك الوضعية حيثُ تصنمنا وتيبست أبداننا ، أجثو أمامه متلذذاً بأمتصاصه ويشد شعري ويقفان بجوار الباب ينظران لنا ، نتبادل النظرات جميعنا بصدمة وعدم أستيعاب لما يحدث!!! اللهِي!!!!!!!
" تايهيونغ!!!! " أصطرختُ أمي بصدمة عظيمة ، وعيناها تُظهر جنون غضبها عندما أقتربت لي لأستقيم مُرتعباً خائفاً ، ولكن أقسم بأنني لم أتوقع بأنها ستحتضنني إلى جانبها مصدومة من الذي رأته بأرثر الذي قال " أرايتي! أخبرتُك بأنه يستغله بأكثر طريقة قذرة! " وهمَست بصدمة عظيمة تنظر لجونغكوك الذي أرتدى بنطاله بقميصه سريعاً ، ونطقت وتغلغل وسط نبرتها رُعب وغضب " اللهِي ما الذي رأيته! أهذا الأثم الأضيم يستغل صغيري! ويستلذ فُسقه! اللهِي! "
وأرتعبت تنظر للفراغ أمامها ، تتخيل أبشع ما قد نفعله سوياً ، يتصنم جسدها وتيبست ملامحها ، وملأ قلبها صدمة لتهزني وقالت بغضب " مُنذ متى وذلك الفاسق يجبرك على أن ترتكب الفواحِش معه! مُنذ متى وهو يستلذ دناسة أفعاله! هل ضربك لتفعل ذلك ياتُرى! هل ضربك وأجبرك على أن تفعل ذلك!! لتتحدث!! "
وكلماتها صدمتني ، بأرثر الذي أقترب من جونغكوك وقال بحِقد شديد يفوح من نبرته " يالفسقك! يالأنعدم حيائك! اللهِي لتسخط الفسقة أمثالك! لتلعنهم بئس اللعن! وليكن مصيرهم جنهم! لتتذوق العذاب وويلات لك! " وهزتني أمي مرة أخرى بقسوة ، تصرخ بأن أُجيب ، وعيناها متوسعة بغضب ، جنون ملأها ، وغضب تغلغلها ، ولكن أقسم بأنني رأيتُ صدمة عظيمة وسط أعينهم عندما دفعتُ أُمي ورحتُ بجوار جونغكوك لأشابك يدينا معاً!
ونظرتُ لهم خائفاً ولكن لا سِراط للعودة ، بل أنني قلتُ لأزيد صدمتهم ، وفغروا فاههم بعدم تصديق عندما قلتُ دفعة واحدة " جونغكوك لم يفعل أيّ شيء سوا أنه جعلني أقع في حُبه! وهل ياتُرى أنه مخطأ هكذا!! " وعّم الصمت للحظات ، تحديقآت غير مصدقة ، ونظرتُ لجونغكوك ليبادلني بأرتباك ، قلوبنا مُرتجفة ، أشابك يدينا معاً ويشدُ على يدي بخفه ، ولكن أقسم بأنني صُدمت ليرتجف جسدي عندما ضحكت أُمي ، وضحكت بصخب ، بأرثر الذي شخر بسُخرية ، وضحكوا بطريقة غريبة ، لتهدأ بعد لحظات وقالت بسُخرية " أيّ حُب تايهيونغ! حباً بالرب هل هو من أخبرك بأن تتحدث هكذا!! "
وجونغكوك الذي أجابها سريعاً " نحنُ نحبُ بعضنا البعض..." وصمت فور أن أقتربت أُمي وصفعته سريعاً بأكمل قوتها لأفزع بصدمة ، وقالت بغضب جنوني تصرخ " أأنت مجنون! لابد بأنك كذلك! أتظن بأننا أطفال أيضاً وستخدعنا بأكاذيب! وتظن بأننا بُله وستنطلي خدعك علينا! ولكن هيهات! أهكذا خدعته؟ اللهِي يالمكرك! يالدهائك! يالبُغظ الرب لك! "
أنت تقرأ
جَبروُت tk
Fanfictionأشتهي تجرُع الحُب منك! أيا سيدي هِبلي الرَحمة مِن يديك والعَطف من شَفتيك! هِبلي فأنّي أرتجي لُطف هِباتُك...! V K O O K G A Y S +18 K O O K T O P BOY×BOY [ C O M P L E T E D ] • بدأت 2023 / 4 / 27 • أنتهت 2023 / 8 / 11 • جميع الحقوق تعود لي...