دَخَلنا في بَوابة كوروغيري نَحنُ ألآن في مَنزِل مَهدوم وَ قَذِر للغاية
خَسِر أول فور وَن القِتال ضِد أول مايتُ وَ تَم إعتقالُه ، آخِر شَيء رَأيتُه قَبل دخول البَوابة هوَ هَيئة أول مايتُ النَحيفة كُشِف أمره ..، وَجه إيندفار عِندما رَأى شِكل أول مايتُ الحَقيقي هَذا مُضحِك ..
مَضى إسبوع مُنذ نَحن في هٰذا المنزِل القَذِر لا نَستطيع حتى الخروج حَتى تَهدأ ألاوضاع ، أيضاً تَم ألامِساك بِكوروغيري بَعدَ أن قام بِفتح البوابة
" تومورا_كُن ألا يُمكننا الخروج ؟"
تَحَدثت توغا مُتَذمِرة
"لا، سَيُمسك بكِ ألابطال "
أجابها شيغاراكي
الوَضع أصبَح مُملاً بِحَق أشعُر بإختناق مِن البَقاء هُنا ، المَكان مُقِرف لِدرجة أنهُ عِندما نَام كومبريس نامَت عليه الفِئران وَ حتى الصراصير
" كومبريس .."
نادت لونا
" همم ؟ "
" هل دَفئَكَ حُضن الفئران أمس ؟"
"...."
" وَ أيضاً ، ما أدراك إنهم لَم يتبولوا عليك ؟"
"... سَأدعي إني لَم أسمع .."
مَضت نِصف ساعة مِن الصمت ، لا يُمكنهم فِعل أي شيء حَرفياً لا ألعاب فيديو لا تِلفاز لا خِروج ، وَ الجَميع أوغاد لا أحد يَمزح وَ فوق هٰذا شيغاراكي الوَغد مُستاء لإنه تَم إعتقال أول فور وَن
" أنظروا ماذا وَجدت .."
تَحَدث شيغاراكي
" ماذا ؟"
سَألت لونا
" وَجدت المِهرَجان الرياضي في ال U.A الذي شارَكت فيه كاتانا .."
" إذاً ؟"
" لابُد مِن وجود شَيء مُهِم بِه "
" وَ لمِا تَعتَقِد ذَلِك ؟"
سَأل كومبريس
" لأنه بِبساطة المِهرَجان الرياضي يُعرَض على كُل مَكان وَ يُنشر بِجَميع مواقِع التَواصل ألاجتماعي لَكِن هذا المِهرَجان الوَحيد الذي إحتجت إلى إختِراق ما يُقارِب السَبعة أنظِمة وَ على الرُغم مِن ذَلِك فَهو صامِت .."
تَحَدَث شيغاراكي
" مَاذا ؟...، يا صاح يُمكن حَتى إيجاد المِهرجان الذي شاركَ فيه أول مايتُ بِكُل سهولة ..."
تَحدث سبينر
" شَغِله ."
تَحدثت لونا بَينما تَبتسم إبتسامة خافِتة
قامَ شيغاراكي بِتَشغيل الفيديو لِتَظهر صورة كاتانا مُرتديةً زيها نَفسه بِمواجهة أحد الطَلبة صَبي ضَخِم الحَجِم بِحَق ليَهجُم الصَبي عليها وَ تَقوم بِلكمه على مَعدته وَ قَبل أن يَتَمكن مِن الرد على الضربة القادِمة قامَت بِلف قَدميها حول جَسده وَ إنهالت عَليه بِلكمات عَديدة مِن جَميع زوايا وَجهه
ثُم قَفزت مُتراجِعة خطوتين عن الصبي الذي فَقد القُدرة على الحَركة وَ يَسقُط أرضاً
ثُم تَأتي البَطلة ميدنايت وَ تَرفع يد كاتانا مُعلِنة فَوزها بِالجولة
" هَل يَتهيأ لي أم إنها لم تَستخدم ميزتها ؟.."
سَأل سبينر بَينما يَفتَح عَينيه على مِصرعيها
" لَم تَستخدمها ..."
أجابَه كومبريس
أنت تقرأ
THE PAST ! |DABI X OC|
Ficción Generalرَماد ...؟ رَكَضَت بِأقصى سُرعَتِها وَ الهواء المُتَجَمِد يَخرُج مِن فَمِها وَاصَلت الرَكض بَينما تَغلغَلت الدموع فيّ طَرفِ عَينيها قامَ بِفَتح باب المَنزِل لِتَسقُط ألاكياس مِن يَديه رَكَضَ إلى الداخِل بَينما بَقيت ذات الخُصلات السَوداء مُتَجَمِد...
