" سَنقوم بِإختطافِها "
قالَ شيغاراكي
تَتسائلون مَن ؟
سَنقوم بِإختطاف الطِفلة التي كانَ أوڤر هول يَراعاها
حَل الليل بِسوداهِ وَ تَزينت النجوم في السَماء ، دَخل التحالُف إلى ال U.A
" لِنَبدأ "
نادى شيغاراكي
أومأت لونا وَ بَدأت بِالرَكض بإتجاه المُستشفى وَ توغا تتبع خُطاها بَينما إختارَ كومبريس ألاشجار وَ دابي إتَجه مِن طَريق آخر
" لونا _تشان !، أيُمكنني رؤية إيزوكو _كن ؟! "
سألت توغا
" لا "
رَكضت لونا بِشكل أسرع مِن ذي قَبل وَ سَبقت جَميع التحالف
" لونا_تشان إنتظري!!"
صاحت توغا لِتُغطي لونا فَمها وَ قالت
" توغا ، مُهمتنا هي أخذ الصَغيرة ..رُبما لاحِقاً نَجلِب إيزوكو ذاك ، حسناً؟"
أومأت لها توغا وَ لاتَزال يَد لونا مُغطيةً فَمها الصاخِب
و وَاصلا كِلاهُما الرَكِض حَتى وَصلا إلى المُستشفى لِتَدخُل لونا إلى هُناك مِن خلال الباب الرَئيسي كما لو إنها تَقول أنا هُنا!
بَينما توغا بَقيت بِالخارِج مُختبئة في حالة حصول شَيءٍ ما
إرتَدت لونا زي المُمرِضة وَ بَدأت المَشي وَ رأسُها للأسفل وَ جيوبها بيدها لِتَصِل لِغُرفة تِلك الطِفلة
" واحِد ... إثنان ... ثلاثة .. بوم"
قالت لونا ليُطلق جِهاز ألانِذار مُعلناً وصول ألاشرار لِتَدُخل لونا إلى الغُرفة
تَوسعت عيون الطِفلة حالما رَأتها لِتَخلع لونا الكَمامة ..
في الخارِج كان ألابطال يُقاتِلون التحالُف بَينما ألطُالب أُعطيوا أمراً بِعَدم الخروج دابي كانَ يُقاتِل آريزر هيد
" جُمعنا مُجدداً ..آريزر هيد ؟"
قالَ دابي بَينما يَتفادى هِجوم آريزر هيد
" وَلن نُجمع مِجدداً "
قال آريزر بَينما يَستخدم وِشاحه لِأمساك دابي
ليَظهر كيان ذو شَعرٍ أسود وَ يَهجُم عَليه بالسيف مِن الخلف التي بِالكاد تفادها
.
.
" مَ.. مَن تَ..تَكونين ؟"
سَألت تِلك الصَغيرة بَينما الدموع تَغلغلت في عَينيها نَظَرت لها لونا بِطَرف عينيها ثُم أنزَلت رَأسها لِمستواها
" لا تَخافي .."
قالت بِنبرة ... لا أدري ..، مُترددة ؟
ثُمَ تَقوم بِحَملها وَ تَبدأ بِالرَكض لَكِن لا تَجري الرياح كما تَشتهي السُفن لِذا ...
.
.
إنهارت نُسخة لونا وَ دابي تٍنَهد آريزر ثواني حَتى يَفتح عينيه على مِصرعيها وَ بَدأَ بِالرَكض بإتجاه المُستشفى دَخَل هُناك ليرى " بريزنت مايك " مُلقى أرضاً مِن قِبل دابي وَ لونا تَحمِل إيري
أنت تقرأ
THE PAST ! |DABI X OC|
Ficción Generalرَماد ...؟ رَكَضَت بِأقصى سُرعَتِها وَ الهواء المُتَجَمِد يَخرُج مِن فَمِها وَاصَلت الرَكض بَينما تَغلغَلت الدموع فيّ طَرفِ عَينيها قامَ بِفَتح باب المَنزِل لِتَسقُط ألاكياس مِن يَديه رَكَضَ إلى الداخِل بَينما بَقيت ذات الخُصلات السَوداء مُتَجَمِد...
