سداد وبنت ألعرب
البارت الخمسون
بقلم الكاتبة الزهيريه الزهيريهالذي فهمك خطأ
يستطيع ان يفهمك صح المسألة إختياريه
لا تبحث عن أعذار لهألق/ طبعًا كل أنسان يشوف اعظم مصيبه هي مصيبته بس من يشوف مصايب الناس تهون عليه مصيبته وأني طول عمري أشوف حياتي مأساة ما بعدها مأساة بس الآنسان بيده انه يغير من نفسه اما الظروف هاي حجه لإنسان ما يريد يطلع من بيئته وعاجبه الغلط إما أني كل يوم يعبر من حياتي عقلي يكبر ويا وكل شي صار ويا اعتبرته درس إلي واخذت منه تجربه بس بالنهاية
تكونت عندي فكره هي انه اليكرهني العام ما يحبني السنه ابدلهذا من ولدت طفلي اخذت قراري انه سداد ما يعرف بوجوده حتى لو الناس اصيحله نغل هم ولا يعرف سداد بوجوده أخاف يسوي بي شي واني بيوم ولادتي چنت حايره بهواي اشياء منها شنو أسمي وچنت أريد أسأل سردار شنو أسمي بس من حچالي قصته ظليت صافنه شي لا يصدق بحيث من گد ما اندمجت ويه سردار بطل المغذي خلص وآني ما منتبه الا هو گام سحب الصونده مال مغذي وغلق الكانونه
الق/ الله يخليك گومني تعبت من نومه احس ظهري خشب
وهو ما گال شي بس گومني وخله المخده وره ظهري ورجع گعد بمكانه بس الفضول يقرا عندي آلف وسألته/ سردار ما كملت شلون احترگت زوجتك
سردار/ بالعزه مال ميار وبس رجعنه من الدفن آبو ميار الله يرحمها لزم هلات موتها كتل وبوقتها گلي تزوج هلات وتاخذها خدامه لأطفالك وحتى اذا تريد تزوج عليها عادي أزوج وبوقتها خالتي ألي هي ام ميار اجتي وگعت دخيل دم تريد أزوج هلات اني بالبداية والله خطر على بالي آنه خايفين على اطفال ميار يخافون ازوج بعد موت ميار واجيب زوجتي تعذبهم هذا إلي خطر في بالي ساعتها واتصورت آنه يضربون هلات حتى تقبل بيه لهذا
چان جوابي الهم انه ماكو داعي تجبرون هلات وأنه اني ما راح أزوج بعد ميار الله يرحمها
بس أبوها اصر أنه ازوجها وحلف يمين اعظم اذا ما ازوجت هلات يذبحها وگدامي شگد ترجيته
وگتله/ عمي احنه هسه بحلوگنه دم ميار ما صار ساعتين من دفنتها مو وكت زواج
بس اصر أبوها انه ما يعبر يوم كامل على وفاة ميار إلا أني مزوج هلات وبالفعل للعصر جاب شيخ وعقدنه وصارت هلات زوجتي بحيث الناس كلها تعجبت عليه وكلها گالت ابو ميار تخبل بعد وفاة ميار إما اني ما اهتميت لا الزواج ولا لهلات أصلًا لان راحت مني تسوه الدنيا كلها وبعد العزاء بأربيل اخذت أطفالي ورجعت لبغداد
والعجيب من وصلت لبيتي لگيت هلات موجوده تعجبت هاي منو جابها وشلون عافت العزاء مال أختها واجتي لبغداد وبذاك اليوم لليل وصلت أمي وخالتي دلفين ومن صدمتي بوفاة ميار راح من بالي شلون احترگت وماتت ومر على رجعتي من أربيل يومين واجى سداد يمي وظل يواسي بيه اخيرها سألني سداد سؤال رجعني لواقعي وخله شي گدامي ما چان خطر على بالي
YOU ARE READING
سداد وبنت العرب
ChickLitرحلت وانا بكامل ارادتي لم اكن اعلم من كان سندي وأماني سيكون نقمة حياتي لو كل شخص إختار ان يبدل القدر اسأبدلك انت يا من كنت مصيبة حياتي وقدري المحتوم