شُديني إليكِ
بنغمةِ صوتٍ ،
بصوتِ نصٍ ،
بنصِ بيتٍ ،
ببيتِ حُبٍ ،
بحُبكِ أنتٍ !أمسكيني ،
بكلتا يديكِ ،
ضميني إليكِ ،
لا تتركيني !الشوقُ اضمأني ،
يتلفُ
خلايا قلبي ،
ويمزقُ
نواحي فكري !
يُهلِكُني !طبطبِ علي ،
بتمريرة إصبع على كتّفي ،
وأهمسِ بإذناي
بطربٍ ،
كلماتُ حُبٍ ،
همساتُ عشقٍ ،
ومرارةُ قلبٍ لم يجدك !عن عذابِ حبيبكِ ،
الباحثاً عنكِ في جميعِ الاماكن ،
يودكِ ، هُنا بالقرب منه ،
بالقربِ ..لعل القلبَ تهدأ تخبطاته !
ويعودُ الفكرُ فكراً ،
وتعودُ النصوصُ نصاً
والكلامُ مجردُ كلمةًابتدأت بألفِ الحُب ،
أهواه ..
وختمت بكافِ العشق ،
كبرياء ..وذهبَ كلٌ في طريقهِ ،
يُفكِرُ بتعبِ قلبه ،
ويتمنى أمنيات كُل الواقعون ،
- ليتني لم أعرفه !لم أتمناها أنا !،
ايامِ التي عشتُها بعيداً عنكِ
لم أكن حي !كنتُ الةَ ،
لم تتعرف حتى على البشريةِ ،
كنتِ مختلفةً ،
رأيتكِ بعيناي كحوريةُ بحرٍ ،
ستبُحِر مع امواجي ،
سترتطمُ بي ،
ولكن لن تهرب مني !ولكنِ كنتُ مخطئ ،
ف بِوصفكِ تجردت أحرفي عن الكبرياء ،
وباتَ التوسلُ لعينيك واجبٌ ،أودكِ ،
ك شتاءٍ قادم بعد طولُ صيفٍ ،شُدّي وثاقي إليك ،
ولننتهي من بحرِ عينيك ،
لنبتعد عن كلماتِ في حبُكولتبقي ،
خليلةُ روحي !.
رفيقةُ طرقِ
وأمانِ الاخير ♡#مذكرات_مجهول
#مفرداتٌ_لا_سلطويه
YOU ARE READING
مفرداتٌ_لا_سلطويه
Non-Fictionهُنا أحرفٌ على شكل إضطرابات شعور قد تجد نفسك بين أحرفي!