البارت الرابع

79 12 56
                                    

للكاتبة: سارة خالد

السواد الشفته منك
صار ع الايام طاغي
والاريدة وياك صفقة
اني اطلع من حياتك
وانت اطلع من دماغي
ولا يظل بالك علية
اني يمك واحس وحدي
ماستغرب من فراغي
بعد ميهمني وجودك
يـ الوجودك چان مُلفت
"من قبل اني گلتلك
لمن اعتب يعني احبك
وخاف مني لمن اسكت
وراح اسكت..

____________________________

- سائد :

وصلت لباب البيت ذبيت الجگاره من حلگي ودست عليها برجلي مالي خلك الحجي يگعد يرگعني بمحاضرة ومحمد صديقي جاي وياي

سائد: محمد تعال اتفضل

محمد: الحجي هنا ؟

سائد: وانا شمدريني

محمد: كو** غير بيت اهلك

سائد: اكول انجب تعرف زين على گد النومه واريد اشرد منهم

تقربت للباب فتحته من نسخه المفتاح الي عندي
وجان اشوف ست سما ممدده بالگاع مطيتني ضهرها والزرور طالعه والزنود

گبل رفعت ايدي غطيت عيون محمد ودفرته لبره ركضت الها هي وحده من الاثنين لو اغراء الي
لو مايعه روحها، گلبتها بسرعه واشوف عيونها مشنطه باوعت فوگاي الجوزه مال الكهرباء

ربطت عندي فيشه
هاي شلون اشيلها هيجي

صحت على محمد يشغل السياره وركضت سحلت بطانيه جبتها فرشتها بالكاع ولفيتها بيها گمطتها تگمط
بحيث اذا ماتموت من النتله تموت من الخنگه
شلتها وصعدتها بالسياره هذا محمد ثبر راسي يسأل ضربته على رگبته وكلتله اسكت وسوق

وصلنا المستشفى دخلوها طوارئ
طلعت منتوله ومغمى عليها من الخوف شويه ويطلعونها لبين مايكمل المغذي

رجعت للبيت جبت الها اكثر شي طويل عدها فستان ماعرف شنو وغراض بعد الها واخذتهن انطيته للممرضه كلتلها خل تلبسهن علمود نطلع

وره فترة
طلعت رجلها تعرج النتله صاير الخدر برجلها ركضت الها اريد اسندها قلصت روحها

سما: لا شكرًا مايحتاج اكدر امشي

سائد: براحتج

سما: منو جابني للمستشفى

سائد :انا
حجيتها وباوعت لوجهه مبين عليها الاحراج لان شفتها بملابس النوم

سائد : الحمد لله على السلامه المهم هسه انتي بخير

سما: مشكور اخويه

سائد : اخويه !!
اي صعدي يلا

صعدت بالسياره طول الطريق تصفن گوه اسحب منها الحجي عود اريد اونسها
بس هي الضاهر النتله طاكه بالدماغ

طبكت على مطعم جبتلها عشا وهجيي حركات اسوي زاد وملح بيناتنا

طبيت للبيت وهي صعدت تبدل كالت من انزل اصب العشه

أنابيل الليلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن