مساء الخير أحبتي
قراءة ممتعهروايه: دُجى الاعراف
بقلمي انا: زينة سميرحسابي انستا: z49.g
صوت + علق بين الفقرات + احبكم هواي
بسم ࢪب أهل ألكُـساء
هَلي وموش بهله الينكاد خسران
هلي اكثر من زعلكم كلبي تعبان
هلي والماله اهل ماعنده عنوان..شمرتوني بعمر بي يستحي الشيب؟
وتخليتوا بوكت مايعرف العيب!..هلي وكون الكه روحي هواي وهمان..
هلي هواي الحمل، وشويه المتون
وركض بيه الدهر بچفوف سكرانهلي اكثر من زعلكم كلبي تعبان
»»»
نفـس : لابسه البدلة وشفايفي يابسه عيوني تتسابق ايهما تذرف الدموع اكثر الكل ينتظر مني كلمة واحدة، كلمة قادرة على أن تنقلني من حياة الى حياة اخرى من حُلم الى حُلم اخر من حياة العز والدلال والحب والاحلام الوردية الى حياة مجهولة ما اعرف عنها اي شي اباوع لأيدي ترجف بصورة بشعه اباوع كدامي عيوني ماتركز على شي ادور بالوجه بلكي اشوفه اعصر عيوني بقوة بلكي حلم لكن كل شئ جاء بفشل فزيت على كلام الشيخ يكلي
الشيـخ : نفس تحسين *** هل تقبلين الزوج من الكرار احمد ** على مهر خمس ملاين مُقدم وخمس ملاين مؤخر اذا قبلتي قولي نعم وانت وكيلي
نفس : عصرت عيني بقوة هاي ثاني مرة يكولها الي ماكدر احجي احس نفسي ماعندي لسان نزلت دموعي وغمض عيني بقوة ورجعت الي الذاكرة لقبل ثلاث اسابيع من جنت كاعدة يم ابوي وكالي...
ابو نفـس : بابا نفس انا مادايم الجن الوكت مو خوش وكت والعيشه صعبه انتِ جاي شوفين شون چلي احطها منا ومنا ومجاي تدبر
نفس : بابا شبيك هيج تحجي؟ صاير شي!
ابو نفس : بابا ابن صديقي ابو الكرار الي قبل شوية اجا
نفس : اي بابا شبي
ابو نفس : بابا اليوم خطبج لأبنه الي اسمه الكرار خوش ولد واني اعرفه حق المعرفه ابن صديقي بعد وراح يعيشج احلى عيشه ويعتبرج بنته وصديقته وكلشي
نفس : بابا انت تعرف شجاي تحجي بس انا ماريد ازوج! شنو بابا انا ثكيلة عليك؟؟؟
ابو نفس : انا كدامج مريض تخففين عني انتِ مو حمل بس هم تخففين وانتن ماعدجن اخوان
نفس : بابا اكيد جاي تشاقه موو؟
ابو نفس : العندي كلته ولا تصعبيها وهي سهله
نفس بخنكه : سهليش بابا سهليش! ماريد ماحب اتزوج انا عمري 14 بعدني زغيرة الي يشوفني يكول بـت12هاي تحجي صدك بابا؟ كل عقلك تخلي بركبتي بيت وعيال ورجال ومسؤلية؟ انا امي لحد هسه تغسل ملابسي؟
أنت تقرأ
دُجى الإعـراف
General Fictionقَد قَالَهَا المُتنبي يوماً : { مَا كلُّ مَا يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ } كنتُ لَا أَعلَم كَيف تَسِير هَذِهِ الأَيام!!! وكَيف يَقود السَّفِينة بِحَارَهَا . . لوهلتي ألاخيِرة أَيْقَنت أَنّهَا لَا تَسِيرُ فِي المسار الصَّحِيح . . أَنَّهَا تَذ...