مساء الخير أحبتي
قراءة ممتعه
روايه: دجى الاعراف
بقلمي انا: زينة سمير
حسابي انستا: z49.g
صوت + علق بين الفقرات + احبكم هواي
بسم ࢪب أهل ألكُـساء
.
.
.
.
.
.
دك الجرس وࢪحنه القااعتنه سلمنه ع بناات وبدينه بااول درس والثااني والثالث اجت علينه طالبه دكت البااب
المدرسه : تفضلي ماامااا
الطالبه : ست طالبين نفس تحسين***
نصدمتت ع شنو طالبيني وازل وتقى مو اقل من صدمتي لان لكل يعرفني هاادئه ومااعندي شي وعمري مرايحه ادرة وحتى اخاف اروح
المدرسه صااحت وين نفس تحسين
-نعم ست هياتني
المدرسه : ࢪوحي مااماا شوفي شيࢪدون منج وتعااي بسرعه
نفس : ماشي ست مشيت ويه البنت وانا ارجف كتلها... شيردون مني
الطالبه : والله جنت امشي وصاحتني المديرة تريدج
نفس : هاا تمااام حبيبي تسلمين
وصلت للادره وهل موقف ابد ماانسى اجتني العاملة مال المدرسه
- انتي نفس
نفس : يي خاله اني نفس
العاملة :. هاي اختج بل بااب تريدج
نفس : رحت لكيت ࢪيڨال موجوده
ها ريڤال شعندج جايه؟ مو مريضه اليوم
يڨال : هااج هااي دفااتر امي انطتني فلوس وكالت اشتريهن الهه وديهن لاتحااسبهه المدرسه وامي براا منتضرتني رايحتلهه
نفس: تجمعت الدموع بعيني ؏ حنياتهه وخوفهه عليه كتلهه تماام بالج على نفسج
راحت واني دخلت وࢪجعت لصفي وحييل فرحانه بهل موقف
سئلني البناات وجااوبتهن وكملت الدروس وࢪجعت للبيت ولكيت امي وبستهه
نفس : ماامااا مين جبتي الفلوس وشتريتلي دفااتر
ام نفس: مااماا معليج عندي مهم محد يحااجيج
نفس : حباابه مااماا مين جبتيهن
ام نفس : عندي شغله مااحتااجهه وبعتهه وجبتلج
نفس : سوداا عليه ليش يمه مخليتهه الج
ام نفس : لا يمه غير اجيبلج واني هم مريدهه
بستهه وحضنتهه ورحت دخلت سبحت وبدلت واكلت
كملت ورحت احجي ويه ارود شوي وصدمني بكلامة
ارود : نفس اريد اشوفج
نفس : شني شبيك بوية اليوم ششوفني
ارود : شبيه راسج مصفح اجي اخذكم كروة
نفس : ارود اسكت اخاف من هسوالف اسكت
ارود : بابا شبيج انا اشتغل على باب الله واريد اخذج كروة شكو بيها عود اخذ فلوس بعد شتردين
نفس : كف من يمي ارود اخاف والله
ارود : باجر جايج
نفس : دهر صابك وين جايني يمعود
أنت تقرأ
دُجى الإعـراف
General Fictionقَد قَالَهَا المُتنبي يوماً : { مَا كلُّ مَا يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ } كنتُ لَا أَعلَم كَيف تَسِير هَذِهِ الأَيام!!! وكَيف يَقود السَّفِينة بِحَارَهَا . . لوهلتي ألاخيِرة أَيْقَنت أَنّهَا لَا تَسِيرُ فِي المسار الصَّحِيح . . أَنَّهَا تَذ...
