فيت بحر عيّنيكِ
هانت كل أشواقي
يارّبة الحُسن
هل تنوينَ إغراقيِ؟
مَ كنت أؤمن بلعيون وفعِلها حتى دهتني في الهوى عيناكِ
____________گعدت من النوم واحس برحه بسبب نعومة الفراش ألتفت لچرباية ريم لگيتها نايمةة اليوم لازم اطلع ادور شغل
اخذت التلفون واني اشوف الساعة بـ1 اووو هاي شكد صارلي من نايمة ، گمت للحمام حته اغسل وجهي
حجيت واني انشف وجهي بلخاولي : هيوو ريم اگعديردت بصوت ناصي : اهو وهم شتريدين مني
- گومي اكلي رايحه اجيب اكل وارجع اذا لگيتج مگايمه مابقيلج شي
ريم : امم
عفتها ونزلت جوه الفندق بي مطعم رحت اخذت اكل مال نفرين واني احاول اقتصد بلفلوس
رجعت للغرفه لگيت ريم ماكو عرفتها تسبح رتبت الاكل علما تكمل سبح گملت وهيه بعدها
- خاب ريم گملتي نومج بلحمام شني ؟
فتحت الباب وطلعت وهيه تحجي بعصبية : نوم لاتخليني انام سبح هم ماسبح
- موصوجج صوج المنتظرتج هنا يلا ولي هناك متاگلين
ريم : لا راح ابجي شو ادني شويه خلگعد
باوعتلها بطرف عيني
گملنا اگل جان اكو بلازمة بلغرفه شغلناها نلتهي بين ميصير العصر واطلع ادور شغل جاي اگلب بلقنوات وطلعت قصيده بإسم الكربلائي بقيتها وعليت الصوت
. . . . .
خطار اجاني ياهله ابجيتهمحله الأبو لو مر على ابنيته
بس ماتطيح اعيونه بعيوني
اشلونه اسأله ويسأل اشلوني
ابنيته
ضيفي ابطيفي سير
علي نسمه اعله مختنگه
جاني وآني ما بين
موش امصدگه ومصدگه
أهلا سهلا بالردلي
روحي ابساعة الملگه
شفته وشفته من الخيزرانه
امجرحه وزرگه
هذا العزيز
وعاش من شافه
لاچن اشوفه
امفطره اشفافه
انچان هذا حسين خبروني
اشلونه اسأله ويسأل اشلوني
ابنيته
. . . . .غمضت اتذكر من جنت اوكف يمه بلمحل وكلساع ضاربه احد
رجعت ابتسمت اتخيل ضربت واحد خزرني وطلع وبابا كام شالني ميت ضحك حسيت صوته بأذاني من كال بابا هاي وكاحتج اتوگعج بمشكلة بعدين
أنت تقرأ
سفاح الوهمّ
Açãoاباوعله ودموعي تنزل على خدي بكل سلاسة باوع عليه بعتب وكره وگال ليش يُبا هيج تاذيني شمسويلج انا؟