3.

101 12 6
                                    




The part 3.

دَخلـت مع تـايـهيونـغ إلـى المسـتشفى كـان حـالتـهُ يُرثـى لهـا بسبـبِ قـلقهِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

دَخلـت مع تـايـهيونـغ إلـى المسـتشفى
كـان حـالتـهُ يُرثـى لهـا بسبـبِ قـلقهِ

سـألتُ أحـدى المُـمرضـات عـن بيـول و أجـابتـني بِـمكان وجـودِها

ذهـبَ تايهـيونغ مُسـرعـاً لِغـرفةِ بيـول لأتبـعهُ محـاولةً اللـحاقَ بـه

فورَ وصـولي رأيـتُ السيـدة جـونغـي والـدة تـايهـيونـغ و سـوكجـين ابـن عمـهِ

تحـدث تايهـيونغ موجـهاً كـلامـهُ للسـيدة جـونغـي:
- أُمـي! .. مـا الـذي جرى أيـن الطـبيـب؟

هـي أسـتقامت مُـمـسكةً أيـاهُ تُجـلسهُ بـجانبـها كي يهـدئ قائلـةً لـه:
- تعـرضت لِـغيبوبةِ سُـكر .. بعد قليل سيخرج الطبـيب مـن عِنـدهـا أهـدئ أنـتَ أرجـوكَ.

تـايهـيونـغ الآن بيـن أحـضانِ والدتـهِ يبكي كطفلٍ مزقَ دُميتهُ

وهـي تُـربتُ علـى كفـيهِ و الدمـوعُ فـي عيـنيها
وَ أنـا لا أخـتلفُ شـيئاً عنـها ..

بـعد عـشرةِ دقـائق تـقريباً أقـتحمَ المـكان
أمـرأةٌ تركـضُ

فَـوقفَ تـايـهيونـغ يـنظرُ لهـا بتعـجب لتـقول لـهُ :
- ايـن أبنتـي ؟ مـاذا فعلتَ لـها ايـها الوغـد!!!

- سـون هـي أصـمتي أتوسـل إليـك الوضـعُ
لا يحتمل هُنـا!
رد عـليها تـايهيـونـغ بِـحدةٍ

لأقـتربَ من السيـدة جـونغـي أسـألُهـا :
- هـل هـذه زوجـتهُ الـسابقة والـدةُ بيـول ؟

𝐇𝐔𝐍𝐃𝐑𝐄𝐃.𝐅𝐎𝐔𝐑 || 𝐓𝐇𝐕 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن