5.

92 11 7
                                    




- The part 5 -

تـحدثَ تـايهـيونـغ قائلاً لـي :- أنـا آسـف

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


تـحدثَ تـايهـيونـغ قائلاً لـي :
- أنـا آسـف .. عـلى تقبيـلكِ

نظرتُ له مُطولاً لأقولَ له :
- لا عليـك قُم بنسيـانِ مـا جـرى حسـناً؟

أومـئ لـي داخـلاً إلـى المُـستشفى

تأملـتُ ظـهرهُ يختـفي ...
هـل حـقاً قبلنـي قبل عدّةَ دقائق؟

تلمستُ شِـفاهي بِـأبتـسامةٍ غبيـة
لِمـا فعـلَ هـذا؟

أمسكـتُ هاتـفي لأرى الـمزيد من الرسـائل التـي كانت من حسابٍ مجهول ذاتـهِ قُمـت بفـتحها لأرى مـن هـذا غريـبُ الأطـوار

laan.97:

12:36 am

- " كيـف حـالُـكِ؟. "

- " لنـتحـدث قليـلاً .. "

- " أُريـدك بَـجانبـي هـو لا يسـتحقُكِ! "

- " سَأعوضـكِ عن كُـل أحـزانـكِ زهرتـي "

1:08 am

- " الآن أصبـحنا نستنـشقُ الهـواءَ ذاتـهُ رائـع "

تأملـتُ رسائلـهُ بِأستغرابٍ شـديد أيُّ هـواءٍ
يتحدثُ عنـهُ الآن
رددتُ علـيهِ بِـأختصار:
- " مـن أنـت!؟ "

لحقـتُ بـتايهـيونغ بعـد دقائـق كان يُحـادثُ بيـول بـهـدوء وَ هـي تصرخ بِـغضـب

دخلتُ عليهم في الغُرفة لِأُحادث بيول :
- صـغيرتي أهـدئـي ما الـذي جـرى ؟

وضـعـتُ حقـيبتي عِـند الطـاولـة و أقـتربتُ أجلـسُ إلـى جـانِـبها
فَنبست :
- لـوري أنـا أُريـد أُمـي أبـي لا يُـريد مـحادثتهـا

𝐇𝐔𝐍𝐃𝐑𝐄𝐃.𝐅𝐎𝐔𝐑 || 𝐓𝐇𝐕 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن