The part 4.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أستقـمتُ قـائلـةً :
- لـم تُخـبر هوسـوك صـحيـح؟
- يُـخـبِرُني بِـماذا؟ هل تُـخفونَ عنـي شيـئاً ما!؟
نظـرتُ لـه بخـوف:
- أخـي! مـتى أتيـت ألم تكـن فِـي بوسـان!
- عُـدتُ للتـو .. ماذا يحـصُـلُ هُـنا أبـي ؟
سَـأل هوسـوك أبـي بِشـك لـيجـيبهُ مـحاولاً أن يتـدارك الأمـر
- أه لـوري كـانـت تسـألنـي إن أخـبرتُك بِـأن بيـول في المسـتشفى ..
تنهـدتُ بِـراحة لِـيُوجهَ هوسـوك نظـرهُ لـي بَتـعجـب
- بـيول فـي المشـفى ؟ مـاذا حـصل!
- هـي بـخير الآن لا تقـلق
تكـلم تـاي مُـجـيباً علـى أخـي
- حـمداً عـلى سـلامتِـها
- شُـكراً لـك !
بعـد دقـائـق طـردنـا أبـي أنـا وتـاي بِأحترام فَخـرجـنا مـن عنـده نتنـهدُ بِـراحـة لأننـا تمكـنا مِـن حـلِ هـذهِ المُـشكلة
- كاد قلـبي أن يقــع
تحـدث تايهـيونغ
- أتـعلم كـم تمنيـتُ أن يعـرفَ أخـي و يـبرِحُـكَ ضـرباً
- إذاً لـما أخـفيتِ الأمـر عنـهُ ؟
هـل تـخافِي أن أتـأذى؟
تكـلم وهـو يقـتربُ منـي بِـشكلٍ مُـريـب لأدفـعهُ بعـيـداً قـائلـةً :
- أنـا؟ خـائفـة؟ كـم أنتَ مُضـحك يا رجـل!
أنـا أخـافُ علـى أخـي .. أن يقـتُلك و يـدخُلَ السـجن .. لـو عَـلم بِـأنـك تتصـرفُ معـي بِـوقاحة ستـكون فـي عـدادِ المـوتى .. لـذا أُشكـرني حسـناً؟
تايهـيونغ لم يَنـبس بـأيِ حـرف .. أعتقـد لأنـه يعلـمُ أننـي على حـق!
لا أُريـد إدخالَ مشـاكلـي مـع تايهيـونـغ إلـى العـائلة أخشى أن يزدادَ الأمـرُ سـوءاً لا أكثـر ..
وَ أنـا سـأحـاوِلُ أنهـاء هـذه المـهزلة بـأيِّ طـريقـةٍ كانـت قريـباً حتى و إن تسببـت لـي بـألـمٍ
أنت تقرأ
𝐇𝐔𝐍𝐃𝐑𝐄𝐃.𝐅𝐎𝐔𝐑 || 𝐓𝐇𝐕
عاطفيةلَقـد فعــلتُ المُـستحيل مُنذ أربعـةِ أشهـرٍ و إلـى الآن فِي سبـيلِ أنقـاذِ هَذهِ الخُطـوبةِ الفاشِـلة ولَكـن لَيـتني ساعَـدتُ نفسـي في التَـخلصُ مِنه لَــكان الأفـضل لِـي ، وَ أقـلَ ألمـاً .. كُـل ماينطُـق بـهِ ثغـرهُ كـذب،بِالتأكيـد فأكـثرُ مـا...
