آلَسِلَآمً عٌلَيَکْم وٌرحًمًةّ آلَلَهّ وٌبًرکْآتٌهّ
کْيَفُکْمً حًبًآيَبًيَ آلَيَوٌمًهّذِآ بًآرتٌ عٌنِ آلَزٍوٌمًبًيَ
مًنِ فُظُلَکْمً آضغُطِوٌآ عٌلَﮯ آلَنِجّمًةّ آلَلَهّ يَفُرحً قُلَبًکْمً
هّلَ سِبًقُ لَکْ وٌأنِ رأيَتٌ مًيَتٌآ يَعٌوٌدٍ لَلَحًيَآةّ مًنِ جّدٍيَدٍ؟!
لَآ وٌلَآ آنِآ!!
مًآذِآ لَوٌ هّنِآکْ أمًوٌآتٌ عٌآدٍوٌ لَلَحًيَآةّ؟ لَکْنِ بًشُکْلَ
أخِرﮯ؟!يَأکْلَوٌنِ آلَبًشُر أوٌ آکْثًر مًنِ ذِلَکْ،
يَجّعٌلَوٌنِ آلَبًشُر مًثًلَهّمً
مًشُيَئةّ غُريَبًةّ،... وٌجّهّ شُآحًبً،... عٌيَوٌنِ خِآلَيَةّ مًنِ آلَحًيَآةّ...
«أجّلَ زٍوٌمًبًيَ»
لَآ نِعٌرفُ إنِ کْآنِ يَوٌجّدٍ دٍوٌآء لَهّ أمً آنِهّ دٍآء لَآ دٍوٌآء لَهّ
هّلَ سِنِتٌحًوٌلَ جّمًيَعٌآ؟!
هّلَ إنِتٌهّيَ أمًرنِآ؟!
لَنِکْآفُحً مًنِ آجّلَ آلَعٌيَشُ!!
_____________________________________
تٌعٌريَفُ آلَشُخِصّيَآتٌ....
کْريَسِ
آلَعٌمًر: 19
آلَطِوٌلَ: 179
بًآردٍ آلَمًشُآعٌر وٌغُآمًض ذِوٌ عٌيَنِيَنِ زٍرقُآوٌيَنِ کْآلَبًحًر
بًشُرةّ بًيَضآء کْآلَثًلَجّ، شُفُآهّ وٌردٍيَةّ کْآلَکْرزٍ
شُعٌرهّ کْسِوٌآدٍ عٌتٌمًةّ آلَلَيَلَ
يَحًبً آلَآسِتٌمًآعٌ آلَمًوٌسِيَقُيَ آلَهّآدٍئةّ، آيَضآ يَحًبً لَعٌبً کْرةّ آلَسِلَةّ، جّريَئ لَآ يَخِآفُ، مًتٌهّوٌر شُجّآعٌإيَمًآ
آلَعٌمًر: 19
آلَطِوٌلَ: 155شُعٌر آسِوٌدٍ طِوٌيَلَ، عٌيَنِآنِ وٌآسِعٌتٌآنِ کْسِوٌآدٍ آلَلَيَلَ
بًشُرةّ بًيَضآء کْآلَثًلَجّ، شُفُآهّ آلَفُرآوٌلَةّ
تٌحًبً آلَآسِتٌمًآعٌ لَلَمًوٌسِيَقُۍ، وٌتٌحًبً ريَآضةّ رمًيَ آلَسِهّآمًلَوٌيَسِ
آلَعٌمًر: 19
آلَطِوٌلَ: 169شُعٌر بًنِيَ، بًشُرةّ حًمًطِآوٌيَةّ، آحًيَآنِآ يَتٌصّرفُ بًغُبًآء،
جّبًآنِ بًعٌض آلَشُيَء، يَحًبً قُرآءةّ آلَکْتٌبًهّيَلَيَنِ
آلَعٌمًر: 19
آلَطِوٌلَ: 159شُعٌر بًنِيَ قُآتٌمً، عٌيَنِآيَ بًنِيَتٌآنِ، بًشُرةّ بًيَضآء، شُجّآعٌةّ جّدٍآ، لَآ تٌخِآفُ آلَبًتٌآ!
تٌحًبً فُنِوٌنِ آلَقُتٌآلَ آلَحًر.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
..
.
.
.في زوايا ثانوية مهجورة، حيث تتلاشى الأصوات وتختبئ الأسرار، كان هناك شيء غامض يتربص في الظل. في ليلة عاصفة، انطلقت صرخات غير مألوفة من مختبر قديم، حيث تمزج الكيمياء مع الخوف. عقار غير معروف، تم تحضيره في سرية، كان يحمل وعدًا بتغيير كل شيء.
لكن ما لم يكن في الحسبان هو أن الفأر الذي تم حقنه بالعقار، لم يكن مجرد حيوان عادي. عندما عض فتاة طالبة، انطلقت العدوى كالنار في الهشيم، لتغمر المدرسة في ظلامٍ غير مسبوق. علامات غريبة بدأت تظهر على الطلاب، وبدأت الأجواء تتغير، حيث أصبح الخوف هو السائد.
مع كل لحظة تمر، تتكشف أسرار مظلمة، وتظهر قوى لا يمكن السيطرة عليها. في عالم مليء بالموتى الأحياء، يتساءل الجميع: ما الذي حدث حقًا؟ ومن الذي يتحكم في مصيرهم؟ رحلة غامضة تبدأ، حيث يتداخل الواقع مع الخيال، وتبقى الحقيقة محاطة بالضباب.
. . . . .
. . .
. .
.بًآقُيَ آلَشُخِصّيَآتٌ سِوٌفُ تٌعٌرفُوٌنِهّآ لَآحًقُآ مًعٌ کْلَ بًآرتٌ جّدٍيَدٍ!!
آنِ شُآء آلَلَهّ يَکْوٌنِ عٌجّبًکْمً بًآرتٌ آلَتٌعٌريَفُ
مًلَآحًظُةّ: هّذِهّ أوٌلَ مًرةّ لَيَ أکْتٌبً فُيَهّآ روٌآيَةّ رعٌبً وٌفُيَهّآ آلَکْثًيَر مًنِ آلَدٍمً، لَذِلَکْ آنِآ آسِفُةّ آنِ لَمً تٌنِآلَ آعٌجّآبًکْمً مًعٌ آنِنِيَ سِأبًدٍلَ جّهّدٍيَ لَتٌنِآلَ آعٌجّآبً
آلَجّمًيَعٌ، مًعٌ آلَعٌلَمً أکْتٌبًهّآ وٌآنِآ آرتٌجّفُ خِوٌفُآآآ
أنت تقرأ
| 𝑻𝒉𝒆 𝒍𝒊𝒗𝒊𝒏𝒈 𝒅𝒆𝒂𝒅 |
Horrorهَـل سَبَـق لكَ و أن رأَيـتَ ميِّتًا يعُـود للحَـياةِ مِنْ جَديـدْ؟! مَاذا لـو هُـناكَ أمـواتٌ عَـادو للحَـياةِ، لڪِن بشڪْلٍ أخَـر؟!