مُقدمة

12 2 0
                                    

    

      حسناً ليس عليكَ تصديق ما سأقوله بل لك اختيارُ التكذيب، فما انا إلا كاتبٌ أكتبُ ما ستقرأه اليوم لأُخلدَ قصتي فلا يهُمني إن كنت في إحدى الجهتين ففي كلتا الحالتين لن ولم تنفعني!،لكن يجب انت تُدرك بينما انت تستمتع بالقرآءه كان هنالك من يتعذب ألماً.

      قصتي يصعبُ تصديقها فهي لدى الكثيرُ من الأنسِ مجرد وهماً وأكذوبه ، قصتي قد ملئها الجن و أباطرة العالم السُفلي، عليك أن تدرك قبل دخولكَ لعالمي ان للجن والشياطين وجود فقد ذكرها رَبُكَ  في كتابهُ العظيمُ.

خُطى سُليمان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن