: تعريف بطلتنا :
صوفيا طفله في الخامسه من عمرها ذات بشره فاتحه و شعر اسود ناعم و عينين لوزيه بنيه قصيرت القامه ايطاليه الجنسيه
تعيش في ايطاليا منذو ولادتهانبداء قصتنا قبل معرفت ام صوفيا انها حامل كانت ام صوفيا تدعا متيلدا ابنها الاول اسمه ادم في ثاني سنه جامعه ابنتها الاول ماريا في اخر سنه ثانوي اما الاب اسمه كمال
تبدا الروايه من سنة 1999 اليوم الذي قلبت فيه الامور كانت ام كمال موجوده في قصر ابنها الاصغر و كعادتها تعاتب متيلدا لي انها تريد اخر حفيده لها ان تكون فتاه من ابنها الاصغر " هيا يا متلدا اريد حفيدتي الاخيره من ابني كمال هيا" بعد نصف ساعه اقتنعت متيلدا "حسناً سوف انجب ولاكن اذ كانت ذكر لاً احمل مجدداً" "حسناً ولاكن اجلبي اخر طفل" قاطع حديثهم دخول كمال غاضب جلس جانب متيلدا و هي خائفه فهو اذا غضب من الممكن ان يضربها هي او ماريا ف التزمت السكوت ولم تفتح فمها حتى ذهبت امه و اخبرته "امك تريد اخر حفيده لها منك وانا اريد ان انجب ابنه" نظر لها نظرت غضب انزلت راسها وهي تبلع ريقها من الخوف امسك وجها "اذا هيا انا موافق"
بلفعل بعد اسبوع حملت متيلدا و بداء العناء معها
ذهب الكل لي المدرسه لا يوجد سوا متيلدا في الصاله و كمال في مكتبه يخطط كيف سيقوم بالقتل كعادته ولكن لا احد يعلم انه قاتل سري
دخلت عليه متيلدا وهو يقول "ساقطع رقبته الليله ذالك اللعين.." سكت و نظر لها بغضب "من اذن لك بالدخول" قالها بنبره غاضبه لم يرد ضربها فهي حامل و هذه بداية حملها بعد مافقدت طفلها بسبب غضبه اتجه لها عندما لم يسمع اجابه منها و امسك يدها و سحبها بهدوء الى مكتبه و اجلسها في حضنه "ماذا بك هل ارتفعت حرارتك انت لست لطيف هل حدث شيء" قالت كلماتها بصدمه كان مستغرب من حديثها ولكن لم يرد فهو يعلم ايضاً انه عصبي ولكن رد عليها قائل "اصبحت احبك مع هذا الحمل اتمنى ان تكون فتاه و ان كانت فتاه سميها صوفيا" رفعت حاجبها بستغراب من كلامه ولكن أومأت له بالموافقه "حسناً سوف اذهب اردت ان امر عليك قبل ان انام" انزلها من حظنه لم تكمل طريقها خارج الغرفه الا بالشرطه تقتحم المنزل لقد كانت خائفه جداً نزلت على الارض و وضعت يديها على رأسها دخلت الشرطه و اخذت زوجها و خرجو بسرعه و اخذوها معهمبعد ثلاث ساعات انتظار ان يخرج احد واخيراً خرج الشرطي و اخبرها
"سيديتي متلدا ان زوجك قاتل كثير من الارواح بطريقه قذره و مخيفه من قطع روؤس لي اقسام و اجسام مأكول بعضها او تقطيع الجثث الى اقسام و تثبيتها في الاشجار او المباني و الاعلام اعتذر لك ولاكن سوف يسجن" بالفعل سجن كمال بتهمت الفساد و القتل و ايضاً المحكمه اخذت امواله لتعويض اهل المقتولين الذي عددهم اكثر من 30 شخص تقريباً اما متيلدا لم تعرف ماذا تفعل سوى ان تخرج من كوريا و تذهب الى ايطاليا بسبب الحديث عنهم و رغبتهم لمعرفت من عائلته بلفعل ذهبت ب باقي المال ...