مرض الفتيات.... اعتناء 2

90 8 0
                                    


دكير اخر شي توقفنا في ايون و يووا لنبدا
لتس ڨاو

عند جيهوقا
شوقا: اليوم سوف اغير لكي ملابسكي انا
جيهيو: هل مشلوله لكي تغير لي انت
شوقا: لكن انا اغار من يداكي التي تتلمس جسدكي
كل يوم هداده المره فقط و سوف اغلق عيوني
و لكن في المره القاده لن اغلق لانكي سوف تصبحين زوجتي
جيهيو: حسنا اغلق عيونك
شوقا: حسنا
ازالت جيهيو ملابسها و تقدمات من شوقا
و قالت له: لقد انتهيت
بداء شوقا في الباسها و لما انتهى فتح عيونه
كان ينضر لها بعيون هوس و تملك و غيره
كانت ملابس جيهيو عبارة عن ملابس داخليه
بلون الاحمر الداكن و كانت مفاتنها تضهر ليس
لان الملابس شفافه بل لانها كاشفه جدا
شوقا بغيره: انا اغار من الملابس التي ترتديها
عندما نتزوج لن اجعلكي ترتدي شي في غرفتنا او في كل
البيت ربما سوف اخد كوخ خفي لا يراه احد
جيهيو: مجنون
شوقا: ادن انا مجنون امسكها من يدها و
اجلسها على السرير و جعلتها تتسطح على السرير
و هو اعتلاها
جيهيو: مادا تفال سوف يرونا
شوقا: لا تخافي لن يدخل احد
بداء بازالت خصلات شعرها من على. جهها و اقترب من
عنقها و هو يقبله بلطف و هي متخدره
رفع راسه و دمج شفتيه بشفاهها الرطبه
و هو يقبلها بعنف لحد ما انزفت نزل الى عنقها
و بداء يطبع علاماته عليها و هي متخده يلكامل
ليتحدث معه جين بتخاطر: اين انت تعال بسرعه
و ترك الفتاة ترتاع انا اعرفك جدا يونغي
شوقا: سوف اتي
جيهيو: مع من تتكلم
شوقا: مع جين طلب مني ان اتي و انتي
هيا بنا حملها بين دراعه و اخدها الى الحمام
وضعها في البانيون و قبلها و دهب

عند مومهوب
جيهوب: مومو لقد تاخرتي هيا اخرجي لدي ساعه و انا
انتض.... لم يكمل كلامه ليجدها تخرج من الحمام
و هي ترتدي ملابس داخليه بلون الابيض و مفاتنها
تظهر بسبب الملابس الكاشفه (ليست شفافه)
اقترب منها منها ببطاء و هو يتاملها
مومو: جيهوب ان الملابس كاشفه جدا
جيهوب: ولكنها جميله عليكي عندما نتزوج سوف
اجعلكي ترتديها دائما انها كلامه و هو يجدبها من
خصرها و يعانقها بقوه و يغرس راسه بعنقها و
يقبلها بلطف و هي متخدر منه
ازاح وجهه من عنقها لكن لزال الى الان يمسكها
من خصرها
قبلها بلطف ليسمع صوت في عقله يقول له
: تعال بسرعه توقف عن الرمنسيه
جيهوب: حسنا
مومو: حسنا؟
جيهوب: جين ينادين
لكن قبل ان ادهب يجب ان اخدكي الى
البانيوم
مومو: لااا جيهووب ليس داعي
حملها جيهوب و ادخلها في البانيوم
قبلها قبلة لطيفه و دهب

عند داهجون
كان نامجون جالس في السرير و داهيون
تغير ملابسها سمع صوت فتح الباب
نضر لتجاه الباب وليجدها داهيون
كانت ترتدي
قميص قصير يشبه حملات الصدر بلون
البنفسجي و شوت ضيق بلون الاسود كانت الاثاره
بنفسها كان سوف يقترب منها كان في خياله
الكثير بعدما راى هدا المنصر ليسمع جين
يطلب منه النزول
زفر الاخر بملل و لكن لم يهتم و دهب اليها
حملها و اتجها بها الى الحمام
قبلها قبلة لطيفه و ودعها و قال لها: سوف اتي
بسرعه و اكمل الدي لم ابداء به
داهيون: هيا ادهب نامجوني دعني استرخيي
نامجون: سوف ترين عندما اعود ما هو الاسترخاء
دهيون: نامجون انا مريضه لا يمكنك فعل شي
 

حبيبتي من عالم اخر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن