مرحبا اعزائي عدنا لكم ببارت جديد و احداث جديدةتأخرت بسبب التفاعل الزفت اكثر من 400 قراءة
مع 30 نجمة فقط ما هذا يا هذا؟
و مجهودي ؟؟ و التزماتي لتركتها من الكتابة؟؟
و جودة التعبير و الافكار و الحوار؟
اين هو محصول تعبئ يا جماعة ؟
يعني هذا استحقاق الرواية 30 نجمة؟
غريب امركمإذا سأضع شروطا من اجل تكملة البارت القادم
100 نجمة
و 100 تعليق
تفاعلو شجعو الرواية اقسم ان تشجيعكم و رساىئكم هي من تلهمني تحفزني الكتابة
على الاقل قدرو المجهول الذي بذلته في الكتابة
لنبدأ على بركة اللهThe child who is not embraced by the village will burn it down to feel its warmth"
//
كَانت جالسَة في شُرفة غُرفتها تُطل على حَديقة اقَل مَا يُقال عَنها فِردوسية , تَرتشف مِن كُوب قَهوتها بِهدوء عَسى ان تَستعيد جُزءا و لَو بَسيطا مِن نَشاطها
تنَهدت بشُرود و هِي تُحرك المِلعقة بحَركة بَطيئة تَماما كاشَريط احدَاث الليلة المَاضية الذّي مَر بذَاكرتها لتقُوم بِزم شٕفتيها نٕدما عَلى مإقترَفته و تُغمض عَينيها بِمرارة مُخاطبة نَفسها بٓعتاب
" لا أُصدق انني فَعلت ذَلك"
Flash back
-" لن اسمَح لك بالابتعاد عَني...ابدا أنجليكا "
-" مالذي تنوي فِعله بحق الجَحيم... هل أنت ثَمل؟"
تَجاهل فِيليب صُراخها ليشد على رغسها بخُشونة مُحاولا اختراق كل انش من عُنقها الصّافي و كأنه يريدُ تقبيل قلبها ، ليس غرفتهُ الأولى ، ولا غرفته الثَانية ، ولا الثالِثة أيضاً ، بل تلكَ الشراييِن التي توصلُ الدّم إلى أصابعها.....
عسى ان ينبض لأجله و لو لدقيقة واحدة..... فكان قربه منها كحلم جميل قدر له ان لا يكتمل ... اختفى كالسراب و تحول الى كابوس غَير شئ في الأكوان، توقّفت الأرض عن الدوران و تكسّرت عقارب الأزمان....أصبَح النّهر مالحاً.... وغَدا البحر هَائجا.... بسبب صَفعة قَوية هزت الاركان ...جَعلت مِن جسده يبتَعد بخُطوة نَحو الوَراءتجَمدت اوصاله و تَوقف الزّمن بينهما لوَهلة ... لتُصبح مشَاعره غير قابلة للثبَات هل سَيبكي حُزنا على فعلتها ام غضبًا على تَهوره ...لكنَه اختَار الصّمت على خِلاف المَرات السابقة و كأنه لم يتَأثر بكُل تلك المَشاعر التّي كانت تسحَقه ببُطئ..... هَادئ ينظر الى الارضية بعَينين فَارغتين من كل اشكال الحياة و كأن ما حَدث قد تسبب في مَوت كل ردَة فعل في دَاخله
أنت تقرأ
مَا بَينَ الحُبِّ وَ الحَرب // Between Love & war
Conto- وَ هَل ليُونِيل دِي مَاريَا يَعرِفُ مَعنى الحُب؟ - ليُونيِل لاَ يَعرِفُ الحُب وَ اِنَما غَارَقٌ فيِ العِشقِ لاَ وَ إِنِي ما عَشَقتُك اَي ِعشقٍ وَ لكِني اِعتَنَقتُكِ مِثلَ دِيِنِي مَاذا لَو اِلتَقى تَمَرُدُهَا بِتَمَلُّكِهِ وَ شَجَاعَتِهَا بِط...