لدى الجميع ما يخفونه....
لكني بالـصراحة.....
أحياناً قد أفوق الجميع...!_____
لا تنسو التصويت والتعليق بين الأسطر...
قراءة ممتعة 🤍" flash back "
"تحديداً اليوم الذي بقت فيه في منزل تاي وهو قد ذهب لرؤية أبيه "
دخلت الغرفة وبدأت تبحث في أغراضه
أولاً...
هو أعسر !
ثانياً...
لايملك مشاكل صحية !
ثالثاً...
يملك شامة في شفته السفلية وعينه !
رابعاً...
مهلاً...
لهذا هو مات ، لهذا السبب..!!توقفت آريا عن البحث لتجلس بوهن وتفكر طويلاً ، هي لاتعلم عن معلومات الضحية شيء ، لم يكن ليموت إثر ضرب ، لقد ضربه مراراً ، لقد تحصل على الكثير من النذوب صحيح ، لكنه لن يموت...
هذا غير صحيح ، ذلك اليوم ضربه بقوة ، ربما هو أصبح واهن إثر كثرة الضرب لذلك لم يحتمل ذلك اليوم ، ولكن لماذا قلبها يشعرها ، بأن شكها في محله ، حدسها يخبرها بأن شكها هو الصحيح ، لطالما وثقت في حدسها دوماً....
أكملت بحثها حتى وجدت ذلك الصندوق المخبئ بين ملابسه ، تنهدت بخفة بينما ارتجفت يديها
ربما هو احتفظ به فحسب !فتحته لتجد كل شيء ، رسالاتهم التي يرمونها لبعض من حديقة منازلهم خلسة ، تلك الإسوارة الذي اشتراها وارتدى كل واحد منهم منها ، موجودة كذلك ، ذلك القميص الصغير الذي أحضرته له ، حتى تلك المصاصة المغلفة لازال يحتفظ بها
بدأ جسدها يرتجف ، ما تفكر فيه مرعب ولو كان صحيح هذا مرعب أكثر ، رغم رغبتها في أن يكون صحيح ربما !
تحركت ذاهبة لمنزلها لتبحث عن بعض الأوراق حتى وجدت عنوان ذلك المشفى وإسم الطبيب كذلك ، كان مشفى صغير
ذهبت متجهة لها تطلب إسم الطبيب بينما تتمنى بأن ذلك الطبيب لايزال يعمل أو على الأقل لا يزال على قيد الحياة !
كانت تسأل فتاة الإستقبال حتى طلبت منها أن تتبعها ، دخلت للطبيب بينما أغلقت الفتاة الباب
اهلا يا إبنتي فيما يمكنني مساعدتك ؟
هل تحتفظون بمعلوماتكم القديمة أيها الطبيب ؟
هل يمكنني معرفة لما تسألين ؟
نظرت على يمينها تفكر
أنا الآن في 24 بينما هو 28 ، كنت وقتها في 12 وكان هو في 16
اثبتت نظرها عليه
أريد أن أرى تشريح لجثة منذ 12 عاماً
أنت تقرأ
Â$ƚЄR
Action{ مكتملة } . . . عندما يقف ذلك الفريق الجنائي أمام قضية مسماة بآستر عاجزين عن حلها وهم الذين لا تصعب عليهم أصعب القضايا..!! قضية غامضة تتداخل مع مبادئهم وتقف أمام قوتهم ، فما السر ورائها وما الذي يجعل هذه القضية بهذا العمق والذكاء ؟! . . . . . " لتك...