STUCK With a DeviL

11

❤Comments and vote plz🖤

♡قراءة ممتعة ♡
♡
●
●
●
●
●

"جيهون"

أتجمد في نفس الوقت وأنا أحدق بها. أشعر بتهيجي يسيطر على جسدي في نفس الوقت ، الذي أبدأ فيه تذكر وجه الرجل.

"لم أستطع تركه ، لذلك إستمر في الرقص ، لكنني لم أرغب في ذلك! أقسم أنني لم أرغب في ذلك! "

تتحدث مرة أخرى وأشعر أن يديها الباردة تلمس وجهي.

"هل تصدقني؟"

" أنا أصدقك! "

أجبت بعد فترة وأرى وجهها يلين قليلاً.

" لكن أين ذهبتن حقًا؟"

"لا أتذكر الإسم"

نظرت إلي مرتبكة قليلاً. " لكن كان الكثير من الرجال يتمايلون هناك!"

"سيجونغ! "

زفرت بعمق و وجهت تركيزي نحوها مرة أخرى
"لا تهتمي ، لننهي إستحمام ثم نذهب للنوم ، حسنًا؟"

أومأت برأسها وعاد الصمت. ما زلت أفكر في كلماتها ، أشعر بالإنزعاج ، لكنني أشعر بالإرتياح لأنه على الرغم من أنها كانت في حالة ثمالة ، إلا أنها كانت صادقة معي.

أعود بأرسيليا إلى غرفتها ، وأعطيتها بيجاما ، وتركتها وشأنها حتى ترتدي ملابسها. عندما أسمع صوتها يناديني ، أعود إلى الغرفة وواجهت أرسيليا ، التي تبدو غائبة عن الوعي تقريبا تفرك عينيها ، وتقف في منتصف الغرفة. أرشدتها إلى السرير ، ثم أطفئ المصابيح وأستلقي بجانبها. أشعر أنها تسحب نفسها نحوي ، مستلقية على صدري ، أقوم بسحب الغطاء لتغطيتنا و تركت قبلة على جبينها أعلمها أنني بجانبها، ولا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أشعر أن تنفسها أكثر هدوءًا.

قبل النوم أيضًا كان هناك شيء واحد يدور في رأسي: أريد أن أعرف هذه القصة جيدًا غدًا!

••

أشعر بالخدر في ذراعي اليمنى قليلاً ، ونظرت إليها ، لأرى الفتاة النائمة هناك. أحرك رأسها بعيدًا برفق حتى لا أوقظها وأنهض من السرير. لقد كانت العاشرة! وكانت معدتي تظهر عليها بالفعل علامات الجوع. أخذت حمامًا سريعًا وقبل مغادرتي للغرفة ، نظرت مرة أخرى إلى أرسيليا التي ما زالت نائمة.

"صباح الخير"

ألقي تحية بمجرد مروري من باب المطبخ.