💚أكثر من قائد..و.. نائبه /2/❤/مكتمله/

✧قلب مظلم.(1)✦

اوهايو شخباركم.هاذا الجزء الثاني من القصه.. تفرج الجزء الاول لي تفهم!

/⏤͟͟͞͞أتمنى تنال القصه اعجابكم ⏤͟͟͞͞/

┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉┉
بعد ما حصل.. تدنس قلب لوفي و عقله بي الضلامات.! لكن رغم ذلك"لم يفقد زورو الامل بي لوفي.. ما زال يأمل انه ينقذه~من ذلك النفق المظلم...

ركب الطاقم السفينه بصمت~وركب خلفهم زورو الذي يرتدي قبعة القش."الذي تخلى عنها لوفي. بجانب احلامه.

تحركت السفينه~لي الامام تاركت خلفها.! السجن المحترق و الاف من... المصابين"و الضحايا. كتبت جميع الجرائد عن الامر~كل من في العالم يعرفون عن كل شيء بالفعل! كان كل من يعرف لوفي..'غير مصدق انه قام بكل هاذا؟

من ضمنهم الاميره /فيفي/و قائد البحريه/كوبي/كانو رفقاء لوفي السابقين!.. منذ تلك اللحظه.~لم يعد لوفي ولا الطاقم كم عرفناهم من قبل؟ تغير الجميع و لوفي..

عدا زورو.'كان أمامه طريق طويل لي أعادة الجميع كما كانو.. ياله من أمر صعب!.. على كاهل زورو"هذا ما قاله شانكس.و هو يحتسي الساكي بحزن~يقسم نائبه انه رأ بعض الدموع من شانكس؟...

شانكس بالفعل كان"الوحيد الذي يعلم بكل القصه..لقد كان حزين على لوفي. 'و زورو! رغم انه لم يقابل زورو من قبل.. الا انه يعرف انه رجل قوي و وفي و>صالح<كان يعتبر شانكس نفسه.. الاب الروحي لي لوفي~كان من أشعل نار العزيمه بي لوفي! بي بضع كلمات..

من الطبيعي أن يكون حزين..

كان لوفي.. يجلس في مكانه المعتاد بالسفينه" بصمت قاتل.! لم يتكلم معه أحد~يبدو أنه يحتاج لبعض الوقت وحده؟. تنهد زورو بحزن و قرر العوده لي غرفته.'المشتركه مع الطاقم"/الاولاد/كان لوفي فقط من لديه'. غرفه خاصه و الفتيات.. فتح زورو الباب و تقدم!. لكن لم تكن اجواء الغرفه المعتاده؟.

كان الصمت و الحزن~يغلافان الغرفه.استلقى زورو على سريره الشبكي."ثم يتنهد قليلا كانت الغرفه صامته~لذا قرر ان يسئالهم سؤال.. رفاق؟ هل انتم حقا سوف تتبعون "لوفي بي خططه السيئه؟.لم يتلقى أجابه من أحد. الا بعد دقائق. 'كان أوسوب من قرر الرد..

كم تعلم زورو.! انا صديق لوفي من الطفوله" و بالطبع مهما كانت خططه سيئه. سوف أتبعه.. صمت زورو "فقد الامل بي سماع اعتراض من أحدهم. و لذا اغلق عينيه~و خلد في نوم عميق.

مر تقريبا شهر حتى الان" على ما حدث.. و يبدو ان السفينه لم تتوقف~بجزيره؟ لوفي لا يعلم حتى الان مايفعل.. هل يقوم بي الهجوم على مباني البحريه..! ام يكمل رحلته؟. لكن هاذا لوفي. 'لن يتخلى عن أنتقامه أبدا.