لون شعرك بايگ خيوط الشمس✨..
أريد ان اكونَ بين أضلعُك ، بالقرب من قلبك
لانسَى كُل بؤسي، اريد مبادلَة مرادفاتِ الحُب بينَنا، اريد ان نتسّابق من يحٌب بعضَنا الآخر
أعاهٌدكَ بروحيٍ أنكَ كُل مَ اريد وكل م أتشُوقِ الى النّضر اليهِ ، يميِل بي الزمِنُ لمفارقتِك بكامِل البشاعِة ،
لم أستطيّعُ انّ أهُدي لك آخر كلماتِ الوداع ، لم أحتِضُنك في آخر لحضاتنا معّاً ، لم نفترق كما كان يجب أن نفتّرق ، تهرٌبت منّي بحجة أنهُ ذنبي أنّا ، قد يخطئ المّحبوب مرةً فـعَلى المُحب أن يُسامح ، لا أحد منا يخلو من الأخطاء والعيٌوب ،
هل ياترى لهذهِ الدرجة لم أكُن مهماً لديك ، تترك يدي مُنتصف طريقاً لاأعلم كيف بدأت بهُ و أين هي النهاية ، وماهي قواعد البداية ، لقد كُنت أعلم شيئاً واحد ، هو الشيء الوحيد الذي ادركتهّ في هذا الطريق ، انتَ ، كُل ما قد أعلمة وأريد تعلمهُ هو انتَ ، أيسريّ يصرخ بك ، ألن تُسامح محُبوب قلبكّ على زلاتِه ، ألم يحين موعد العودة بعد ، هل هذه هي النهاية ، وهُيامِ بكَ؟
وذاتِي التي تبكّي على ذاتِي .
لم يستطيِعُ كبح دموعهُ من النزول ، يبكي في وضح النهار ، يضمُ سلاحهُ الى أحضانهُ بيأس ، "مانرجع بعد مبينة السالفة"، نطقها بخفوت تتسلل الدموع على وجنتيه ، تحثهُ ذاتهُ على الأنهيار والضُعف أمام الآخر ، لعل التوسل قد يجدي نفعاً ويعود الأثنان الى علاقتِهما السابقة
،"مشتاق لمرتي" تذكر كلامِ الآخر الذي يبدو أنهُ صادقاً في كل حِرف نطقهُ ، "ميهمني اصلا" تَنعادُ تلك الجُمل مسببه بنزول مياهُ عيناه بقوة. "فرصة أخيرة خراا اريد ماعيدهن كاافي مليت مارجع لذاك الدرب صدگني..." ،صرخ بقوة يُكلم ذاته ، الذي وجدها مِفهمهُ الوحيد ،"لا تسوي بية هيج"،
أنهارتٌ قواهُ ، لم يستطيع منع جسدهِ من السقوط على الأرض ، ذلك الخد يملئهُ التراب بعينان مُحمرتِين ، بجسد خامٌل ، يرتّجي ألمُسامحِة على ذنوّبه ،
"حوبت امي هاي" تذكر الآخر أمر والدته ، التي طلبّت رؤيتهُ في آخر أيام حياتهّا ، لم يوافق على طلبها الآخير ضناً منهُ أنها ليست مريضهٌ فقط تريد رؤيتهُ لذا تحججَ في عمٌلهُ ليتفاجئ في اليوم التالي انها قد توفيت
أنت تقرأ
ألتِماس
Actionوأَحسنُ مِنك لَم ترى قَطُ عَيني وأَجمَلُ مِنك لم تَلِد النسَاءُ خُلقتَ مُبرأً مِن كُل عَيبٍ كأنَك خُلِقتَ كما تشاءُ