اليوم ثاني كالعاده ونفس الروتين الدائم مافيه احداث مهمه وباقي محد يدري عن الي صار مع المها وعبدالعزيز وشهد في المطبخ بعد عشاء سعد في اخر الليل «»
اليوم الثالث العصر بيت العم سعود
قام عبدالعزيز والنفسيه في راس خشمه وقام يصايح
:ياااا نوووررههه
نوره جت تعدي بخرشه :ورع وشقومك
عبدالعزيز ينافخ:ابلمي وجيبي لي ما بارد
نوره بقهر:اقول صر امها تبيني اجبيلك ما وانت تنافخ هد هد من روعك ماعاش من رفع صوته على نويران
صرخ بقهر والم عبدالعزيز:نوووورهه اعددييي يااانوورههه الماااا اعجللييي بموتتتتت
قمزت نوره وراحت تجيبه وهي مخروشه نقزت عليه وفتحت الما وغسلت وجهه وكان منسدح او طايح على راسه من التعب وكان مايشوف شي وتعبان اطرافه بارده وحلقه متقطع وراسه مصدع ومن داخل حار يغلي ومن برا بارد متجمد ورجهه مصفر الولد مو بطبيعي نقزت نوره وهي تصيح وتصفقه:عزيّز ورع تكفى يا اخوي قم قم ياولد ماني بناقصتك قم اعجللل قم جبت المويه قم ياورع نقم قم
الورع منصرع مايدري عنها واغمى عليه نقزت نوره وراحت ل ابوها بعد ما استوعبت الي يصير وعلمته شلوه ودوه المستشفى ورجعوه سليم مافيه اي ضرر وكان الولد منصرع مره
اليوم الثاني بدون احداث والثالث مرو بدون احداث الا ان عزوز ماخلو مستشفى الا وودوه له ولا طلع وشفيه ويقولون سليم والورع بيموت والكل درا ويأس العم سعود وقال مارح اوديه مكان خلاص عاد
يوم الجمعخ الصباح ١٠ قامو العيال وصلو ورجعو وكان عزوز معهم لكنه كان يروح للحمام وقت الصلاه ويطول ورجعو البيت وكانت لانا مشغله صورة الكهف في السماعه عشان يوم الجمعه وجالسه تقرا قراءن في الصاله دخل عزوز وسمع القراءن طاح وقام ينتفض ويصيح ويصيح لين انصرع واغمى عليه راح العم سعود به للشيخ يقرا عليه
عند بيت الجد الكل مجتمع فيه
نوره بخوف:يويليييي يبناتت انا كنت معه يبنات كنت معه وشلون صار فيه كذا
المها بعدم الا مباله:قومه التدخين لعب فيه
نوره بدفاع ل اخوها :اقولتس رايح الشيخ تقولين من التدخين صدق انتس غبيه
المها:اوكيه الله يشفيه
سكتو بستغراب من المها لانها مو مهتمه وهي كانت تحبه حبا جما
مرت الايام وعزوز يراجع مع ابوه للشيخ وكانت متغيره حالته بخفيف بس لا زال ينصرع ويصيح اذا سمع قراءن والبيت دايم فيه قراءن ولحد الان ماعرفو وش سبب تعبه والمها مصره الا انه من الدخان «الجد كان ممنوع عنده اي واحد يدخن ف عزوز يدخن بس بالسر ومحد يدي عنه الا البنات لانهم شافوه وهو اتعرف بس الجد والجده وامه وابوه وعمانه وعماته مايدرون »
يوم الثلاثاء العصر . بيت الجد
جلس العم سعود مع اخوانه وعيالهم والعم مشعل وعيالهم وبدا يصارحهم :اسمعو ياخواني وابوي وعمي وعيالي ترا الي فيني مكفيني ابي اعلمكم بشئ ولدي عزوز كان فيه جنيتين وماحد يعرف لكن انه طلعت جنيه والثاني مُهدده يعني بتطلع بأذن الله وابي اطلب المها بنتك ياعلي لولدي عزوز
علي:موافق لكن الشور شور البنت ان وافقت ولا لا
سعود:اككييد
قام علي يشوف ودخل عليها في المقلط:بنت اسمعي عبدالعزيز ولد عمتس سعود يبيتس انتي تبينه ؟
المها بكره:لا يبه مابيه
ابتسم بخيبة امل:بكيفتس بس تراه تعافى
المها مصره انا ماتبيه
علي:والله ياسعود البنت ماتبي عبدالعزيز مدري وشقومها
ابتسم بحزن على ولده:بكيفها وانا عمها وعبدالعزيز يرزقه الله
خالد وهو بيموت بحده :وش الي بيرزقه الله ولا هو بكيفها جدي قال ان المها ل عبدالعزيز اخووويي
عبس علي بحده: امسك لسانك انت عشان ما امنعك من شهد بعد ترا سهاله
الجد بقرف:ورعان انتم هااا ورعاننن ابلمو سدو حلوقككم ووجعع
سكتو والكل قام والجو تكهرب وصل العلم للحريم وتكهرب جووهم بعد هم قامو عايلة ال سعود لبيتهم وال علي لبيتهم وافنان في قسمها عبدالرحمن نفس الشي ومحمد و خوله في القسم الاحتياط ولمى ونهى في غرفة ندى وفهد وسيف في غرفة بهاج
نامو كلهم بعد مشاكل مايخلو البيت منها من بعد ماتعب عزوز وحالهم كذا
....