part fourteen

88 8 0
                                        

_ سيدي ان الانسه كازوها قد عادت الى سيول _ اردف احد رجال سونغهون جاعلا من الاخر ينهض من كرسي مكتبه بصدمه

_ كيف! ومتى؟_ رد عليه الاخر بصراخ اثر صدمته كيف سوف تعود وحدها ومن اين لها المال
كل هذه الاسئله تدور في باله

_ سيدي قد عادت في ليله البارحه وكان معها امرأه تبدوا كبيره في السن _ نبس ذلك الرجال من عبر الهاتف بتوتر خفيف من نبره سيده

_ في البارحه ولم تقول لي!! ومن هذه الامرأه؟ _ اردف سونغهون بغضب وهو يعيد خصلات شعره الى الوراء وقد انهى كلامه بسؤال موجهه الى الاخر

_ اﻧ ا لا اﻋ لم سيدي!_ نبس الاخر بتوتر ف إن غضب الاخر كان واضحا حتى لو كان خلف الهاتف

_ ايها اللعين كيف لا تعلم وانا قلت لك اريد عنها كل شيء ها! الان اريد كل معلومات تلك الامرأه فهمت؟_ اردف سونغهون بغضب وقد علت نبره صوته للصراخ
اراد الرجل الرد عليه لكنه لم يستطيع من الاخر الذي اغلق الاتصال و رمى هاتفه على طاوله المكتب بغضب
من تكون هذه الامرأه هل هي تخدع كازوها!!
هذا السؤال الذي كان يدور في عقله

لماذا هو مهتم بها الى هذه الدرجة؟!....
هذا غريب!!
.
.
.
.
.
.
.
.
الجميع كان متجمع على مائده الطعام
ف اليوم الغداء سوف يكون جماعي

_ اخي _ اردفت السيده جيسي بأبتسامه موجه كلامها لاخيها الذي همهم لها بالفعل منتظرا كلامها

_ ان ابني تشين وعائلته سوف يأتوا الى هنا كم يوم من اجلي لانهم كانوا خائفين جدا علي _اردفت السيده جيسي بأبتسامه متأكده ان اخاها سوف يقبل

_ اوه متى عادوا من الصين!_ رد عليها اخيها متفاعلا معها بالكلام

_ بعد الحريق بيوم قد عادوا _ نبست السيده جيسي بهدوء موضحه الى اخيها سؤاله

_ جيد، اكيد... متى سوف يأتوا!_ اردف السيد تشارلز بأبتسامه بعد ان وجه نظره الى اخته معطي لها كل اهتمامه

_ اليوم _ نبست السيده جيسي مختصره جوابها بكلمه

_ سوف اجعل الخدم يحضرون لهم الغرف فوق _ نبس السيده تشونهي بعدها وجه نظرة الى الخدم الذين عرفوا ماذا يقصد وتوجهوا الى عملهم
.
.
.
.
.
.
.
.
_ سيدي لقد وصلوا _ اردفت احدى خدم القصر الرئيسي وهي منزله رأسها قاصده السيد تشين وعائلتها جاعله من الجد وابنائه ينهضوا قاصدين استقبالهم

_ اوه خالي كيف حالك!؟_ اردف رجل يبدوا في عمر ابناء السيد تشارلز وقد تقدم قاصد حضن السيد تشارلز

_ كيف حالك خالتي!_ بعد انتهائه من حضن السيد تشارلز قد مد يده قاصدا مصافحه السيده تشونهي وقد بادلته المصافحه مبتسمه

_ هيا هيا تفضلوا _ اردف السيد تشارلز بفرح هذا ماجعل القليل من الغضب في قلوب احفاده
هو بعمره لم يبتسم بوجوههم

perfect family حيث تعيش القصص. اكتشف الآن