إِرْتِجَالَات البَرَاء))"🕊💙

محاولةٌ عابثة!

لكَ يا جهادَ فِي القلوبِ التقيّة منازلُ ..
لا يعلوها أيُّ منزلُ ..
رفعتَ مِنْ شأنِ الشخصِ والقلبِ الذيّ حواكَ؛ فأيُّ شرفٍ قِياميٍّ حازَهُ؟
وأيُّ تشريفات نال الأهل؟
يافخري لو زُّف إليَّ بابني شهيدًا؛ تاللهِ لتكون حِيزت له الدُنيا وما فيها!
"يا جهادًا صفقَ المجدُ  له*** لبسَ الغارَ عليه الأُرجوانا))"
طبتَ رايةَ الحق الصادحة..
طبتَ مُعلِيًا لكرامةِ الشعب ..
طبتَ مزلزلًا، قاهرًا لعدوك ..
طبتَ من النّاسِ وللنّاسِ ..
لا ٲجِـدُ دائـمًا مـا ٲُصِـيغُه لـهُ
لا تَـسَعَنُي الـحُرُوفُ ولا الٲبـجدِيَّة كُـلُّها، لا ٲجِـدُ مـا يَـفِي الجهاد حَـقَّهَ!
ٲبـحثُ مِـرارًا عـن شـيءٍ يُـعبّر عـن مدح فخْرنا به،  فـ ٲعـودُ خـاليّة الـوِفـاض كُـلّ مرة!
بَرَاءُ هِشَام|
__________
بيت الشعر مقتبس؛ علامتّا التنصيص تقول ذلك.