مسجونتي(عالم الوحش)
البارت الثالث والعشرون
*11-سَعيد ؟*
*دائماً قول: الحمدلله حمداً ڪثيراً طيباً مبارڪاً فيه🩵🩵🩵🩵🌸"*
صلوا ع الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم
ڪان يركب سيارته وهو يفكر فيها وف كل شئ قالته له فهو كان مغيباً عنها طوال الاسبوعين فكان دائما يتهرب منها هو حتي لا يواجهها بعد مصارحتها له فهو اذاها وفعل كل شئ تكرهه هيا كيف عليها ان احببته هيا حرك مقود السياره بالتجاه القصر وهو يفكر فيها
وبعد القليل...
دخل الي القصر بشموخه المعتاد ووقف الحارس بتحيه احتراماً له
دخل زين بكبريائه الي الداخل وهو لا يعير احد من الموجودين تحت واتجه الي السلم فاوقفه صوت عمه اشرف
اشرف: تعالا يا زين يابني اقعد معانا
رد بضيق: شكرا مش فاضي ولم يعيره وطلع بتجاه غرفته
رفعت: تعالا يا ولدي اقعد ربنا يهديه
اشرف: يارب ياحج
رفعت: متعرفش حاجه عن اختك يابني لسه
اشرف بحزن: لا ياحج بعد اللي حصل زمان وهيا فص ملح ودابت
رفعت: يعني ايه يعني مش هشوف بنتي تاني ولا هطمن عليها دي اختك يا اشرف
اشرف: بدور عليها ياحج زين مش عارف يلقيها انا هلقيها ازاي
زينب: ان شاء الله تلاقيها ياعمي وتصلح اللي فات
رفعت بأمل: يارب يابنتي يارب.......
دخل زين الغرفه وفتحها بأمل ان تكون صاحيه اليوم ولم تنام وقع ببصره ع جميع الغرفه ولم يلاقيها فوقع قلبه سريعاً وخاف للحظات من ضياعها ووقف ولم يقدر ع الحركه بعد ثواني استوعب واتجه مسرع الي الحمام وفتحه وهو ينده باسمها ولم يلاقيها فيه واتجه الي غرفه الملابس ولم يلاقيها فيه نزل سريعاً الي الاسفل وهو ينده باسمها ف جميع القصر
زين: كيان.. كيان
زينب: ف ايه يابني ومالها كيان
زين وتلمع الدموع ف عينيه: هيا فين مش فوق ف الاوضه
زينب: مش عارفه يابني منزلتش النهارده خالص
بصلها زين وقال بعصبيه: ازاي يعني محدش شافها اومال هتكون راحت فين
فوق ف غرفه ريا
كانت تجلس ومعها كيان فسمعوا الي نداء زين باسم كيان بصوته العالي
ريا بستغراب: ماله زين بيزعق باسمك كده ليه
كيان بخوف: مش عارفه
ريا: طب تعالي نشوف في ايه او اقولك الاحسن خليكي هنا وانا هشوف واقولك
كيان: لاء استني انا جايا معاكي
وخرجوا همي الاثنين
ونزلت كيان وهيا خائفه بشده
ريا: ف ايه يازين عملت ايه كيان
كيان بتوتر قبل ان يلتفت زين لها قالت: انا هنا يازين ف ايه
هيا لقد سمع صوتها وهيا تقول اسمه الان تطلع الي الخلف بسرعه كبيره رئها تقف اعلي السلم فطلع مسرع اليها
رئته كيان يطلع بتجاهها فخافت او يفعل لها شئ فوقفت مصدومه من احتضانه لها هكذا..
جري عليها زين وحضنها بلهفه واحس برعشت جسمها وجعه قلبه كثيرا من خوفها منه لهذا الحد
كيان بحرج: زين ابعد الڪل بيتفرج علينا
لم يرد عليها زين واشتالها واتجه بها الي غرفتهم
فوقف الكل مبتسم ع فعلته وجنونه المتهور
كان يقف اسر امام ريا ببعد السنتيمترات فغمز لها بطرف عينيه
بصتله هيا بضيق وبعد الحرج واتجهت الي غرفتها وقبل ان يتحرك هو امسكت بيده زينب واخذته الي غرفتها
ووقفت ابتسام تغلي من كل شئ حولها
ابتسام ف نفسها: هانت يابن الهلالي وانهيك خالص بنفس اللي حصلك ف الاول هيحصل تاني هنهيك يازين وهدمرك وشوف هتتحداني تاني ازاي وضحكت بخبث ...
أنت تقرأ
مسجونتي"(عالم الوحش)" ♡✧✧..
Bí ẩn / Giật gânهيا طفله بريئه لا تعلم شئ عن عالمه المخيف اما هو يقتل بدم بارد ولا يهمه شئ وليس عنده نقطه ضعف هل هيا ستكون نقطه ضعفه يوما ما وسيجعلها مسجونته دائما ام سيحررها من سجنه المخيف مسجونتي«عالم الوحش»