تدور القصة في اطار انمي هجوم العمالقة بعد الانتهاء من العمالقة و لنفترض انه لم يمت اي احد وحدث تحالف بين مارلي وباردايس المتحدث في القصة سيكون ليفاي
لقد مضى عدة اعوام منذ ان قضينا على اخر عملاق متواجد حدثت الكثير من التغيرات تزوج ايرين المتهور من ميكاسا وانجبا طفلا اسمياه رين وايضا اكتشفت ان ميكاسا تكون تقريبا ابنة خالي او شيء من هذا القبيل اما بالنسبة ل ارمين فقد مضى على زفافه من آني اسبوعين تقريبا وهما لا يزالان في شهر العسل ، هانجي الحمقاء تزوجت من ايروين اشفق عليه فهي لا تزال مجنونة وقذرة حتى بعد الزواج بالنسبة ل جان فهو لايزال اعذب وأعتقد انه سيبقى هكذا فمن هذه التي ستقبل بوجه الحصان ذاك ، كوني وساشا مخطوبان وقد فتحا مطعم قريب من المقر الذي حولناه مؤخرا ل منزل كبير او ما يسمى فيلا نقطن فيها سوية ، اما عني ان كنتم تتسائلون ف لم يتغير شيء ما زلت اعذبا اعمل ك معلم في الصباح في المدرسة التي بنيت في باردايس و افتح مقهاي الخاص بتقديم الشاي في المساء ولا شيء اخر يذكر سوا ان الفيلق وهانجي يخنقونني يوميا بقصة الزواج لا ادري ما دخلهم في حياتي ولكنهم يتحججون بأنني لا زلت شابا ولا يصح ان اكمل عمري وحيدا *لنفترض ان ليفاي بعمري 30* وانني احتاج لزوجة وأطفال يعينونني في كبري و ايرين الشاعري يقولي لي انني يجب ان اجرب طعم الحب هذا هراء بالفعل من يحتاج للحب اصلا ان كان احدهم يحتاج ف بالتأكيد لست انا لذلك كنت ارفض دائما الفكرة الى ان استغفلوني في ليلة كنت فيها ثملا وجعلوني انطق الموافقة وصوروني بتلك الالة التي احضرها زيك في عرس ايرين ل التقاط الصور اعتقد ان اسمها كاميرا انهم حقا حقراء واحقرهم تلك الهانجي فمنذ ان تم تصويري ذاك الفيديو وهي تحضر لي الفتيات اشعر بأنها تفرغ جل وقتها ل ايجاد عروس لي وانا بالطبع ارفضهن كلهن بقولي هذه بيضاء هذه سمراء تلك طويلة والاخرى قصيرة لا احب العيون السوداء ولا الملونة وعلى هذا المقياس كنت ارفض كل الفتيات اللواتي تعرضهن عليي ل اكون صادقا لم يكن العيب فيهن شكلي ف انا لا املك صفات محددة في رأسي ولكن عيوبهن كانت تتمثل في افعالهن كنت اشعر كما لو انهن عاهرات او هن من اتين ل خطبتي وانا لا احبذ هذا ربما بسبب طبعي او رجولتي الطاغية حسبما تصف هانجي ولكن المفيد هو انه لم تعجبني اي فتاة منهن ورفضت الجمييييع واعتقد ان هانجي بدأت تيأس وهذا شيء مريح
خرجت الان من المدرسة انا بالفعل متعب هؤلاء الاطفال بالفعل اغبياء يجبرونني على اعادة المعلومات مرارا ولكن لا بأس انه عمل انساني وهذا ما يجعلني اصبر قررت المرور الى الميتم حيث تعمل ميكاسا سآخذ رين معي ونتجه للمنزل اعلم بأنه ولد مشاغب ويتعبها وهي تملك الكثير من الاعمال هناك وايضا هذا الصغير يحبني بشكل غريب رغم انني قاسي ويخاف مني احيانا الا انه يحبني ويتصرف معي بود في اغلب الاوقت وانا اعيش دور الخال معه ، وبالفعل اخذته واشتريت له بعض الحلوى في الطريق وها نحن ذا داخل المنزل اه كم هو مريح ونظيف انتم تعلمون انني مهووس نظافة وانا بالطبع لم اتخلى عن عادتي هذه ، وضعت رين في الصالة. اشعلت له التلفاز نعم تلفاز لقد تطورت الحياة هنا كثيرا سترون في ما بعد على العموم بعد ان جلس رين ذهبت كي اغسل يداي
طق طق طق
او ما هذا الذي اسمعه صوت طرق على الباب هذا ليس اعتيادي ف الجميع في اعمالهم ولا احد يزورنا همم هل يعقل ان ارمين واني عادا لا اتوقع هذا حسنا سوف افتح الباب وارى لم كل هذه الاسئلة في رأسي وبالفعل اتجهت ل افتح الباب كانت تقف خلفه فتاة في قمة البساطة او كيف اصفها عادية نعم نعم هي بالفعل عادية ولكن بشكل غريب وملفت لا تشبه اللواتي تحضرهن هانجي لم يكن صدرها عبارة عن كرتين منتفختين و لم تكن ترتدي ملابس فاضحة لا تبدو ك فتاة شقراء مشعة ولا سمراء غامقة لا ادري قلت سابقا ان عقلي لم يرسم يوما فتاة احلامي ولكنها لفتتني كانت فتاة ناعمة بشعر بني يصل ل منتصف ظهرها عينان واسعتان لونهما بني يزينان ذاك الوجه الصغير مع الاسف كانت بيضاء ليس وكأنني اكره البيض ولكنها بيضاء لدرجة كبيرة وعندما اقصد كبيرة ف انا اعني ان عروق وجهها كانت واضحة وايضا كانت قصيرة ربما لا تتعدى ال160 لقد حلل عقلي كل هذا في غضون ثواني تبا لي ما الذي افعله هل انا احمق ام ماذا لكن لا اعتقد انني الاحمق الوحيد فهي ايضا لم تنبس بحرف واحد الى ان قلت
ليفاي : اهلا تفضلي
تنهدت بدورها واجبتني على حياء وبرقة
فتاة : عفوا اتيت كي اقابل السيدة هانجي و اوصل لها بعض الادوية هل هي موجودة ؟
تلك الهانجي لما اعطت الفتاة عنوان المقر هي لم تعد تسكن هنا هي بالفعل تسكن في منزل ايروين لكن ربمى هذه الادوية خاصة ب احدهم هنا او شيء من هذا القبيل على العموم لا يهمني دعوتها للدخول بينما ذهبت ل اتصل بهانجي عبر الهاتف الذي احضره زيك ايضا على العموم رن الهاتف عدة رنات الى ان جائني صوت هانجي من خلفه
هانجي : اهلا من معي
اجبتها وانا على عجلة من امري ف الفتاة تنتظر
ليفاي: انه انا ليفاي لقد اتت فتاة وهي تسأل عنك تقول انها احضرت لك بعض الادوية
هانجي : اه حسنا بالفعل انا من اوصيت على تلك الادوية ولكنها من اجل رين الصغير خذ الادوية منها وضعها في غرفة ايرين واطلب منها ان تعلمك كيفية استخدامها
ليفاي : لم لا تأتين وتتعلمي انت ما شأني انا
هانجي : انا مشغولة يا رجل احضر المنزل من اجل اروين سوف احرص اليلة على انجاب طفل
يا لهذه الهانجي الحمقاء انها تتكلم وكأن الامر عادي و يسمح التحدث به ل اي احد لم اجبها بالفعل واغلقت الهاتف بوجهها واتجهت الى تلك الفتاة وجدتها تضع رين بحضنها وتلاعبه لقد كان يضحك برفقتها ولا انكر ان ضحكتها كانت ملفتة وجميلة كانت تنغرس في خدها حفرة امم ليس هذا اسمها لا اذكره ربما غمزة او غمازة ايا يكن كان شكلها لطيف اقتربت منها وتنحنحت ل تنتبه
ليفاي : احم احم اتصلت بهانجي وهي مشغولة لن تأتي يمكن اعطائي الادوية وتعليمي كيفية استخدامها
الفتاة : امم حسنا لا بأس
بدأت بإخراج الادوية من حقيبتها الصغيرة
الفتاة : حسنا هذا يستخدم قبل النوم من اجل المغص سيعطي الصغير نوما هادئ وهذا يجب وضعه على قطن ومسح فم الصغير به من الداخل كي يخف عليه الم ظهور الاسنان وهذا كل شيء
هززت برأسي موافقا ودعتني الفتاة وودعت رين مقبلة وجنتاه وخرجت لا انكر اشعر بشيء غريب ربما لانها جميلة او شيء من هذا لا ادري لكني سوف اعترف لم ارد ان تخرج ابداا ، اقفلت الباب ورائها واتجهت للداخل
رين : انها خالة ذميلة
انه يقصد جميلة ولكن نطقه لايزال يحمل اخطاء فهو لم يتجاوز بعد الثانية
ليفاي : انمم هل تظن هذا وانا ايضا
هز لي رأسه الصغير وكان يفرك عيناه الزمردية دليلا على نعسه هذا الطفل لطيف كنت سأشك كثيرا انه طفل ايرين وميكاسا لو انه لم يأخذ لون عيني ايرين وملامح ميكا ، حملته بنية تنوميه كنت سأهزه قليلا حتى ينام ولكنه لم يحتاج يبدو انه نعس بشدة غفى بسرعة وضعته في السرير قبلت جبينه غطيته وخرجت ، لم اشعر برغبة ل فتح المقهى اليوم او بالاحرى لم اتذكره كنت افكر بتلك الدمية التي اتت وحينما اصفها بدمية فهي بالفعل دمية قصيرة ونحيلة حتى معالمها الانثويةة تظهر بالكاد لست سيئا او رجل يحدق بالفتيات عادة ولكنني هذه المرة تركت عيناي تجول بكل انش من هذه الفتاة او بالاحرى جالت عيناي في جسدها ووجهها دون ارادة مني ، ما اذكره انني صنعت كوبا من الشاي و جلست كي اقرأ جريدة ولكنني لم اقرأ سطرا واحد اخذ التفكير عقلي ومر الوقت ولم اعي على نفسي الا عندما سمعت صوت ايرين وميكاسا وهما يدخلان مهلا لحظة عاد كلا من ايرين وميكاسا هذا يعني ان الساعة قد اصبحت الثامنة مساءا هل بقيت افكر بها كل هذا الوقت مالذي حدث لي هل انا مريض ..
أنت تقرأ
نجمة و سماء ✨
Novela Juvenilفي جميع القصص يأتي الحب اولا ثم الزواج ماذا لو حدث العكس ، ماذا لو تزوج ليفاي هيتشو واحب زوجته ف لنكتشف معا كيف ستكون حياته كيف سيعترف بمشاعره ويسمح لجليد قلبه بالذوبان ..