1.
.
.
.
كانت الطفلة ذات الثمانيه اعوام و التي تدعى اكاري تلعب مع شقيقها و الذي يكبرها ب عشرة اعوام
كانت في منزل عمها و بينما هي تلعب، ظهر عمها و سأل: اترغب اكاري الجميلة ب بعض الحلوى؟
إبتسمت اكاري و قالت بحماس: اجل!!
اعطاها عمها كيساً مليئاً بالحلوى، كانت سعيدة للغاية لدرجة انها لم تستطع مقاومة الحلوى و بدأت ب تناولها...ك ردة فعل ل جميع الاطفال الذين يتحمسون عند رؤية الكثير من الحلوى
بعد ان انتهت اكاري من تناول الحلوى شعرت بالدوار الشديد و ما هي سوى ثوان حتى فقدت وعيها
نظر شقيقها الى عمه و قال: لقد فقدت وعيها، لقد نجحت
قام عم اكاري ب حمل اكاري على ظهره و اخذها الى غرفته، قام ب تعرية اكاري من جميع ملابسها و قام ب تقييدها و طلب من شقيق اكاري الحضور فقط حتى لا تهرب اكاري منهم عندما تستيقظ...
عندما إستيقظت اكاري و وجدت عمها امامها لتظن انه هنا فقط لأنه قام ب إنقاذها او ما شابه...كانت تراه ك بطل ما و تثق به للغاية
قام عمها بالتربيت على شعرها و قال: لا يمكنني المقاومة اكثر..
سألت اكاري ب كل براءة: ما الذي تعنيه؟
قام عمها ب سلبها عذريتها و طفولتها و بينما كان يغتصبها كانت تحاول الهرب لكن شقيقها كان يثبتها و يمنعها من الحراك حتى انه كان يمنعها من الصراخ لأنه كان يقفل فمها مستخدماً يده
بعد ان انتهى عمها من فعلته الشنيعة تلك و بعد ان افرغ رغباته الجنسية و شهوته فيها، نظر الى اكاري و قال: لم استطع التحكم ب نفسي
ثم خرج عمها من الغرفة و اتجه الى منزل شقيقه و هو والد اكاري و قال: لا اعلم كيف اصارحك بذلك لكن...اكاري تتصرف بشكل غريب للغاية!...لقد حاولت إغوائي و إغواء شقيقها، اظهر شريطاً يحوي مقطعاً إباحياً!! انا لا اعني انك لم تحسن تربيتها لكنني قلق عليها!...
كانت اكاري في منزل عمها و مستلقية على سريره بينما لا تزال مستلقية بينما تبكي إذ كانت لا تزال في حالة صدمة
قام شقيقها ب رمي ملابسها عليها و قال: ارتدي ثيابكِ، سنعود الى المنزل
ارتدت المسكينة ثيابها و فورما عادت الى المنزل اتجهت الى والدها و التي تعلم انه سيصدق كل ما تقوله و اخبرته ب ما حدث لكن بدلاً من ان يقف في صفها قام ب ضربها قائلاً: لا تتهمين عمكِ و شقيقكِ ب هذا!!...لا تلومين سوى نفسك!!
لم يصدقها والدها و على العكس تماماً ف قد إتهمها ب انها مجرد عاهرة!!....
حتى انه كان يقوم ب تشويه سمعة ابنته امام الجميع لأنه يظن ان اكاري تحاول إغواء عمها و شقيقها...كان والد اكاري يصدق كل ما يقوله شقيقه لذا ف بدلاً من تصديق إبنته، صدّق شقيقه الخبيث
في كل مرة يتحدث احدهم مع والد اكاري...يصفها بالعاهرة
اما بالنسبة ل والدة اكاري ف هي متوفاة لذا اكاري لم تملك اي شخص ل تخبره عن ما يحدث ف والدها لا يصدقها و شقيقها يهددها ب انه سيفعل ذلك مجدداً إن قامت ب إخبار اي شخص لذا ف التزمت اكاري الصمت متظاهرة ان شيء لم يحدث
فجأة والدها الذي كان يحبها تحول الى وحش، اصبح يمنع اكاري من الخروج من المنزل و الحصول على اي اصدقاء...كانت وحيدة و كان سعيد ب هذا قائلاً انه يحمي العالم من اكاري
كانت اكاري تتجنب عمها و تتهرب منه و تخاف منه بشكل كبير خاصة بعد ما اعطته ثقتها و خانها دون اي تردد او تفكير
شقيق اكاري و الذي كان يدعى جون كان يهدد اكاري كل يوم...دون ان يفكر حتى انها شقيقته الوحيدة و انها الوحيدة التي كانت تهتم ب امره من بين عائلته
أنت تقرأ
Androphobia/ فوبيا من الرجال
Romanceشريكة بونتين التي تسعى ل مساعده بونتين ب هزيمة اكبر اعدائهم و هو والدها...لكنها تملك فوبيا من الرجال تشعرها بالخوف من الرجال بشكل هستيري باستثناء سانزو الذي على عكس جميع الرجال يشعرها بالأمان بطريقة ما... . التصنيف: رومنسي/ اكشن/ دراما