𝐋𝐢𝐬𝐚 𝐩𝐨𝐯
انتهيت من حمامي المنعش اخيرا وخرجت لغرفتي لتغيير هذه المنشفة التي تلف جسدي بملابس منزلية، تركت المنشفة تسقط مني وحدقت بجسدي المثير لدي ارجل طويلة وقوية وخصر نحيف وعضلات بطن مسطحة من ستكون المحظوظة لتفوز بهذه التحفة الفنية، قلت بنرجسية ثم حدقت بقضيبي الشامخ اهدا ياصغيري ليس هناك حاليا قلت له وبدات بالبحث عن ملاكم حتى يحتويه منذ قدومي لم اذهب للملهى للاستمتاع وامتاع قضيبي المسكين لكن برؤيته يعاني هكذا اليوم ربما ساذهب مع سول ووين الكسولتين، فركت صدغي وانا لا اصدق اننا نمنا في غرفة الالعاب بشكل فوضوي للغاية ولهذا الوقت انها الرابعة مساءا نومي يزداد سوءا
يجب ان اعود لاختراعاتي التي تجدي نفعا بدل اللعب بالالعاب طوال الليل ، وجدت ملاكما اسود اخيرا في كومة الفوضى هذه وبجانبه صدرية لاتنهد براحة لحسن الحظ لن اضطر للبحث طويلا ليس لدي طاقة لذلك وهو اكثر شيء امقته
انتهى بي الامر لارتداء هذا السروال الاسود الرياضي والتيشرت الاصفر لانه لوني المفضل وتوجهت لسرير للبحث عن هاتفي الميت بالطبع يالي من فوضوية صفعت خدي بقوة ثم تاوهت لحجم الصفعة التي تلقيتها من يدي، لم اجد هاتفي لاركل السرير بقوة لكن ذلك آلمني ايضا فركت قدمي ثم خرجت للاسفل لتناول شيء فمعدتي تصدر انغام موسيقية جميلة وعذبة ههه ضحكت ع تخيلاتي وانا انزل للطابق الاول، لكن احزروا ماذا الهريرة تصعد ايضا وهي تحدق بي باستغراب كيف لا وانا اضحك وحدي ولا احد معي ولتجاوز هذه البهدلة مررت بسرعة بجانبها دون قول شيء اخر لها بينما هي صعدت للاعلى لا اعلم لماذا ولا اهتم ايضا
________
دخلت المطبخ لاجد الخادمات هناك صاحبة المؤخرة والثدي واخرى معها لكنها انحف بينما هناك كبيرة الخدم تنحني لي وتحدق بهن ليفعلوا ذلك لانفي بيدي لا تفعلوا ذلك قلت وجلست ع الكرسي امامي لالاحظ ايلا الصغيرة لابتسم لها ايلا تذكرني بنفسي عندما كنت في سنها