تنتقل ميليا للعيش مع أبناء صديق والدها الأحد عشر بعد أن ذهب والدها و صديقه إلى رحلة عمل لمدة ثلاث شهور
فيقع الإخوة في حبها .
كيف ستتعامل ميليا مع مشاعر الفتية المتقلبة و العميقة؟ و هل ستقع بحب أحد منهم ؟
قبل يوم : كانت شركة والد ميليا تستعد لتوقيع عقد مع أحد الشركات و لذلك قرر أن يسافر لاتمام العقد و ليهتم بأعمال شركته و كانت تلك المرة الأولى التي يذهب بها والد ميليا دون أخذها معه .
"أبي هل حقا ستذهب إلى رحلة عمل و تتركني وحدي" قالت ميليا بغضب "لن تكوني لوحدك سوف تقيمي مع أبناء صديقي " قال الأب " ماذا !!! هل ستتركني مع مجموعة من الأولاد" قالت ميليا بغضب "أنا أثق بأبناء صديقي إنهم جيدون و طيبون و أيضا إنهم مثيرون للفضول و هم كثيرون" قال الأب بهدوء "ماذا تعني أنهم مثيرون للفضول ؟ و كم عددهم " قالت ميليا مستغربة ضحك الأب بخفة و قال " سوف تكتشفين عندما تذهبي " ميليا " حسنا و كم مدة هذه الرحلة؟ " "إنها ثلاثة أشهر " قال الأب و هو يتناول الملفات من الرف كانت ميليا تفكر " يا إلهي هل يجب أن أعيش مع كثير من الأولاد أشعر بعدم الراحة ... اهههه لماذا تفعل هذا بي يا أبي ؟!!"
و بعد مرور أسبوع و بعد أن حضرت ميليا حقيبتها و مقتنياتها و أخذت معها قطتها (كاتي) انتقلت إلى منزل صديق والدها . " هل هذا هو المنزل؟ " قالت ميليا و هي تنظر إلى العنوان في هاتفها ثم قرعت جرس الباب و فتح لها شاب بالعشرين من عمره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قال الشاب " كيف يمكنني مساعدتك؟" قالت ميليا "هل هذا منزل السيد كريس ؟" قال الشاب " نعم " قالت ميليا بفرح " هذا جيد لم أضع العنوان .. أنا ميليا سيرفر" قال الشاب ببهجة "يااااا أنت هي ابنة صديق والدي أنت جميلة حقا .. هيا لندخل " خجلت ميليا قليلا و ثم دخلت إلى المنزل . و ما إن دخلت حتى وجدت أمامها أربعة أولاد فشعرت بالارتباك و الخجل و التوتر . جاء الأخ الأكبر و ألقى التحية على ميليا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
