.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لتستيقض لونا وهي مقيدة على السرير غرفت التي قضت فيها ليالي الأغتصاب، رماها والدها هناك ولم يكترث، اما عن ذالك البيت وذالك المدعو جونكوك وأبنها وبيتها كل هاذا كان حلم جميلا بنسبة لها، اما عن ذالك الغرابي تتساألون كيف عرفته نعم قد كان عدو والدها ولقد رئته بأحدا طرقات التي تأدي إلى غرف الملهى ليجسد عقلها رواية لاوجود لها ومن هنا نبدأ قصة حبهما، كانت متعبا جدا وعارية الجسد لايسطرها شيئ، كانت خائفة جدا، وإذابها تسمع صوت مقبض الباب يفتح ليدخل والدها واللذي كان يضحك لرئية إبنته بهاذه الحالة.
والدها: واا ماهاذا الجمال.
لونا: عاهر لعين اقسم لك أنني سأكون جحيمك أقسم وأهدم البيت وكل شيئ على رئسك، وأقطع قضيبك وأضعه بمأخرتك التي تتفاخر بها كنساء يازير النساء.. تفه...
لتأتيهى صفعة قوية جعلت من رقبتها تدور إلى ناحية أخرى لتضحك بستفزاز وهستيرية ليذهب ويتركها علما أنها في حالة لايسمح لها بلهروب ولكن كان مخطأ في هاذا شئن، عندماتركها وأغلق الباب كان هناك مشبك شعرها اللذي وقع تحت سرير ولم تكن تعلم وسبب ضحكتها تلك لأن والدها الأحمق عندما ضربها وأدارت وجهها أمام السرير رئت مشبكها وبدورها ضحكت لأنها وجدت طريقة لمخرجها، لتحمله وتضعه بين أسنانها لتبدأ بفتح السلاسل لتفتحها كلها لتذهب بسرعة إلى الثيابها المرمية منض شهر لترتديها وتذهب إلى النافضة ولكن وجدتها مخلقة.
لونا: تبا.
لتببدأ بتفقد المكان إلى ان وجدت نافذة في الحمام تناسبها لتخرج وتتسلق إلى الأرض ولكن عندما كانت سوف تخرج رئت والدها يتحدث مع العاهر اللذي إغتصبها وخمنو كانت هناك سيارت والدها وكانت مفتوحة لتتسلل إليها لتصعد إلى كرسي القيادة وتقول بصوت عالي كي يسمعها والدها بعد ان شغلت المحرك.
لونا: وداعا أيها العاهر من هنا سأكون جحيمك أيها اللعين، أبلغ السلام إلى قبرك.
لتذهب ولعنة والدها كان يرتجف من الخوف لأنه يعلم من القادم، كانت تسوق وهي متعبة ولكن تلك الأبتسامة المخيفة على وجهها.
لونا: واللعنة عليك أيها الحلم اللعنة عيك لماذا لماذا، أكرهكم جميعا لماااذا، لاأصدق كل هاذه الأشهر وأنا في تلك الغيبوبة اللعينة على الفراش مقيدة بسلاسل أحلم بأنني أعيش مع زوجي وأبني أقسم لكم ستموتون أقسم.
كانت تبكي وتضرب المقود وتصرخ كانت كطفلة نعم فأنا لو كنت مكانها لبكيت وحفرت ترابي بيداي هاتين، كانت تسوق السيارة بسرعة لاتصدق ولكن عندما زادت سرعتها لتتفاجأ بطفل أمامها كان يشبه مينجو كثيرا، لتوقف السيارة على حدها ليضع الطفل يديه الصغيرتان على أذنه مستقبا السيارة، ولكن توقفت لونا بأخر لحضة، لتخرج من السيارة وتضم ذالك الطفل اللذي يبكي.
لونا: اشششش هاأنا معك هل أنت بخير صغيري.
الطفل: نننعم شكرا لكي.
لتأتي أمه لتتفقده لتأخذه وتضهب لتركب لونا السيارة متجهة إلى منزلها المخفي فوق جبل، كان جميلا جدا لتدخل وهي منهكة لتذهب إلىالحمام لتستحم وتتظف نفسها بعد ساعة خرجت.♡يتبع♡
أنت تقرأ
رئيس مافيا جيون جونكوك
Mistero / Thriller♡القصة فيها شوية انحراف الي بحبو الانحراف♡ ♕تتكلم القصة عن رجل مافيا جيون جونكوك يخطف ابنة زعيم مافيا لكي يرجع له ما اخذه منه فيقع في حبها ويتم خطفها أيضا عندمى تصبح حبيبت جونكوك من قبل صديقه وأخوه اللذي خانه♕ *ـ سنرى في الرواية* ♕تحذير♕ التعليقات...