اليفُ الروحِ مُلفت ولو بينَ الحشود

1

السلام عليكم ببداء بأول روايه لي وممكن يكون فيه اغلاط بسيطه بالسرد بس بحاول بقدر الامكان اني اتجنبها واتمنى تعجبكم واذا حبيتوها اتمنى تدعموني بنجمه عشان اتحمس وانزلكم بارتات اكثر

تصنيف الروايه : رومانسي ، مدرسي ، غموض
"تنويه"
وطبعا الروايه خياليه وماهي واقعيه ومافي مدارس مختلطه بالسعوديه ابدا وطبعا بنات السعوديه محافظات و بطلتي وصحباتها او غالبا البنات الي بيكونون بروايتي كاشفات عشان يكون ملائم شوي مع قصتنا

{الشخصيات}
"العيال"
اياد : انسان بارد وعصبي بنفس الوقت مايهمه احد وقوي وياخذ حقه بيده وعنده اخو واحد وهو بدر ويعزه كثيررر ويقدره ويشوفه قدوه وعائله ومهتم جدا بقضية اخوه ويسوي المستحيل عشان يلقاه يحب الكتابه والعزف على القيتار ويعشق الدبابات عمره 19

تيّام : يحب يكبر المواضيع وشخصوني وعنيددد جدا وبنفس الوقت حنون وينقذ نفسه والي يحبهم دايم بأسلوبه ويعشق البحر ويحب الكوره ويكره الي يغلط على اخوياه عمره 18

سلطان : يخاف على اخوياه ويحبهم بس يكابررر و يحب ياخذهم رياكشنات ويحب القهوه العربيه واستيعابه بطيئ ويعشق البر عمره 19

احمد : يعشق البنات ولعّاب وبلاير جدا كل يوم له علاقة مع بنت وملسون بالكلام المعسول ومستهتر جدا عمره 19

"البنات"
ياقوت : فاهيه تحب الكتب والاكسسوارات مره مهتمه بالحاسب والتهكير ومستغلته في حياتها اجتماعيه وترد الصاع صاعين وايجابيه جدا واذا بغت الشي تجيبه عمرها 16

حور : هاديه ورقيقه وتراعي مشاعر الغير وينلعب عليها بطيبتها تحب العزله ورسامه عمرها 16

ورد: تعشق المكيب والفساتين ومو مهتمه بأي شي غير كشختها وتتحسس كثير وتكبر المواضيع عمرها 16

دانه : 24 ساعه تتهاوش مع اخوها مشعل تحب التصوير قويه والبنات يستشيرونها بكل شي وتحب المسلسلات التركيه مره عمرها 16

معليش على الازعاج ويلا نبداء بروايتنا❤️

.................................................

في وقت متأخر جدا طفل صغير يتوارى عمره مابين الـ10 سنوات كان يركض بأقوى مااعطاه الله من قوه كانوا يلاحقونه اربع رجال متلثمين لاجل يخفون هويتهم الطفل يبكي بحرقه وتعب ويتمنى يوقفون عن ملاحقته وينتهي هالكابوس بس مافي جدوى يحاول يوصل لبيته الي يشوفه امان وملجأ كبير له بس كان يركض لاتجاه بعيد وغير معروف بالنسبه له بس المهم انه يبعد عنهم وتوجه لليسار لكن ظهر له الي ماتوقعه  ابدا ، خرجو رجال من سيارة كبيره سوداء مضلله تقريبا بنفس لبس الاربع رجال كان لبس معتم السواد كاب اسود ، حذاء اسود ، قفازات سوداء ، لثمه سوداء ماكان باين الا عيونهم الي كان باين عليها نظرات الاستهزاء والخبث وواضح انهم متحالفين مع الاربع الي يلاحقونه الطفل كان خايف ومفجوع بشكل كبير وكان من بينهم واحد كبير البُنيه من بين يدينه منديل موجود فيه مادة مخدره وضعه على خشم الطفل الي ينازع ويضربهم دفاعاً عن نفسه لكن خار مع مرور الوقت ودخلوه جوا السياره بسرعه ودخلو كلهم قبل لا يشوفهم احد وهم يتبادلون الابتسامات الماكره