يعود مع تلك المشاعر الجياشه..
يدندن
لاشيء يماثل سعادته الان.قبلني!! بجانب عيني ،،.... خالف القوانين!. ان هذه النوعيه أيضا.. قبله كامله أليس كذلك ؟
لكن.. احسست ان بجانب عيني قد فتح بستان زهور...
اعني ،، لا ادري ..
عندما قبلني...
فقط ،
شعرتُ بهِ كأنه روحي...
شعرت انه قد زَرعني من جديد..
حُسن عينـاه ..
كانت اشبه
بخيال لوَنه طفل صغيرعادت الأمور لمجراها.. تخطى الاثنان ما حدث تلك الليلة
عادوا لمجراهم الطبيعي
هذا يمدح بذاك
ذاك يتثاقل على هذا
كانت الأمور بنَـسمة ربيع في اواخر الصيف
كانت الأمور مثالية
مثالية لحدٍ لا يُصدقها انا من جديد.. ابحث عن محبوبتي الصغيرة
منتضراً لصوتها ولها كُلها
نعم ..
فقد وهبتنـي روحاً منها تعاطفي قد فاضَ
يا حلاوة الاقدار بـمثلِ جميلتي التقيتُابحث في كُل مكان ، فقد اعتادت عيناي على ان تراها تجلس في الحديقة..
وعند البحيرة..
وعند الساحل الشرقي..
عند عربة الآيسكريم عندما يعود لها شغف الطفولة..
ربما.. بقلبي أيضاً ..
وكم اكره تلك الساعات القاحله بدون رؤيه وجهكِ الجميل.. خدودك الحمراء
انها منعشه كـأختصار ..كما اعتدت في كل مرة اراه... اسأله لمَ اتيت ؟ فـ يرد علي بـ "لأرى محبوبتي".. فأقول له اني سأغير مكان تنزهي..
واليوم الثاني ،، كالخرقاء اعود لنفس المكان
ويعود هو لنفس البقعة
يجدني
يضحك
ويُعاد السيناريو..
نعم ،، اشبه بأخ يخبئ الحلوى عن اخته بحقيبتهِ كل يوم.. ولكنه مدرك ان اخته تعرف هذا المكان.. وتاتي لسرقه الحلوى ليلاً..
انتضره.. وعندما اراه ، سأتضاهر بأنني لم اكن انتضره
لـكبريائي فقط ..«اهلاً .. ايتها الارنبة الدعجاء..»
التفت لصوتي المُفضل وابتسم..«ماذا تريد ايها الثعلب المكار؟..»
«..... يحق لي ان اجلس بجانبك صحيح؟»
قالها وهو يجلس بأريحيه
ملتصقاً بها
«اذ قلت لا؟»«تأخرتي..»
قال وهو يبتسم بخبث قليلاً
ينضر الى عيناها ويتعمقتنضر لهاتفها في هذه الاثناء لكنها منتبهه له..
«هل ستريح عيناك من النضر؟ .. انا لا اعلم.. اعيني عاديه ايها الثعلب.. اعني لا بأس استمر في التحديق ستمل منها في النهاية ،.. لكن خذ استراحه.»
ضحك قليلاً عليها ووضع يده على كتفها وسحبها إليه ببطء
«لكل شيءٍ في الكونِ خاتمةٌ
وفي عينيكِ اُعلنت بدايتي ومستقري...»
أنت تقرأ
حلوة منامي || سانزو
Acakلتـلك الصغيـرة هُناك .. واقفه تحمـل المُسدس غارقـة في الدماء دماء ضحاياها. نعم ، تلك صغيرتـي ♡︎. ____________________________________ Reader X Sanzo