لقد تصـِدفنا بعـِد الفراق لنَ انكر أنني أشتاق اليه لكنني احُاول أنَ اتخـطاه وُلكن الحياه لاتريدني أن انسـاه أوُ أن انسي ذاكرتي وُذكايرتي معه
فـي الليل شعرت بـِ الاختناق وُلقد تذكرته وُدعوت ربي أن القاه حتى صدفه وُهأنا أمشـي في منُتصف الليل بعدمُا أرتديت معطفي لأن الجُو كان ممُطراً وُنسمُات الهُواء تضرب وجنتي لم أرد أن أخذ معي مظله أردت أن أشعر بقطرات المـطر
وُفجاه وُأنا أمشي سحبني شخص اليه تحت المظله معتقد أنني نسيت أن أخذ معي مظلتي،شهقت فجاه لانُه سحبني من غير انذار لقد كان يرتدي مُلابس مشابهة لي
فـَ نظرلي وُأنا نظرت اليه بصدمه بذلك الوُقت اردت أن احضنه وُاختبئ بحضنه الدافئ الذي أعتدت عليه وُأخبره أنني أشتاق اليه لانني لم أستطيع أن اتخطاه وُأن أنساه اردت أن اخُبره ذلك بشـده لكنني لا أستطيع سيفكر أنني مُهوسه به وُأنا فـ الحقيقه كذلك تنهدت بخفه لأن الأفكار تُدور حُول رأسي
فـِ أردف كُيف هي احُوالك؟. أبتسمت بهُدوء لـِ ارد عليه بكـلمه قصيره أنني بخير أبتسم لي تلك الابتسامه التي أعشقها فـ أخبرني الن تساليعن احُولي؟. اردت ذلك بشده لكنني أريد أن احفظ كبريائي،همم بخفه لـ يردف لما تتجُولي في منتصف الليل لوُحدك وُبدون مظلتك سُوف تمرضي!. لم أريد أن أرد عليه تنهد بخفه مَّد يدهُ ليُرجع خُصلة مِن شعرهِا تِلك التي تعُوت عليه أن يلعب بخصلات شعري الغُرابي لينبِسَ أمامها لقد ازدتي جمالاً. شكرته لـ أبتعد عنه وُقبل أن اخُطو خطوه أمسك بيدي نظرت إلى يده ثم إلى عيناه لـِ يبتسم لي أبتسامه أخيره قبل أن أذهب ألم تشتاقي لي؟. أردت أن اخبره أنني أشتاق اليه لكن عقلي منعني من أن اخبره ذلك تركت يده وهو تُركني بسُهوله أذهب كما ترك حبنا مشيت نحُو منزلي وُبعد ذلك دلفت إلى منزلي أرمي معطفي وُاخذت حماماً دافئ لعلي أنسي كُلامه وُارتديت ملابسي لأرتمي ع السرير أذكُر كلامُه أردتُ أن أبكي بشدّةٍ وها أنا أبكي بشدّةٍ.
