الفكرة هون ..
اول جزء كان استباق احداث..
يلي نسي شو كان بأول جزء يرجعلو ويقراه
لانو هلأ رح نكمل شو صار بعدو🩵💫قراءة ممتعة🩵💫
End flash black
بعدما رأيت نامجون وهو يلحق بي
أول من خطر في بالي لحظتها هو جونغكوك
نجحت في الهرب منه تأكدت أنه لم يلحق بي... اتصلت على رقم جونغكوك
لقد مر فترة طويلة نوعاً ما ..
مرت ٤ شهور منذ آخر مرة رأيته بها ...لا أدري ان قام بتغيير رقمه.. لم يجب على المكالمة...حسناً الوقت متأخر ربما نائم..
رننت من جديد ولم يجب .. كنت على وشك فقدان الأمل لكنني حاولت مرة اخرى باصرار
وقام بالرد علي أحسست بسكينة نزلت على قلبي كالندى
قال بصوت رجولي محبوح..يبدو انه كان نائم حقاً
-بيلا؟.. بيلا هل هذه أنتي؟
أجبته بنبرة مهزوزة
+أين أنت؟
-في المنزل..ماذا حدث؟..لماذا تتصلين بي في هذا لوقت المتأخر ..هل أنتي بخير؟؟
+أرسل لي العنوان ..أنا في الطريق
:Jungkok pov
مرت ٤ شهور منذ آخر مرة سمعت صوتها ..أو نظرت لعينيها
افتقدتها بشدة لكنني لم أستطيع أن أقترب حتى بعد أن أنهيت علاقتي مع أوليفيا بشكل نهائي
كنت اريد اعطائها وقت كافي..
حياتها أصبحت أكثر استقراراً
راقبتها لأيام عديدة من بعيد..
تخطت حاجز خوفها من العالم الخارجي كونت بعض الاصدقاء نقلت سكنهالم تفوت وجباتها...
حصلت على قصة شعر جديدة لها...
كان شعرها الطويل يليق بها ..لكن مع شعرها القصير هذا تبدو فاتنة ومثيرة حد اللعنة ..
لكنني ومع ذلك لم أستطع الاقتراب
كنت انتظر انتهاء عملها ..أتبعها لاتأكد أنها وصلت بخير
على الرغم من انتهاء موضوع نامجون ..لكنني لا أثق به
والأهم أنني لا اريدها أن تصاب بأذى منه أو من أي أحد غيره...
حسناً ربما كنت أستغل منصبي وسلطتي لابعاد من كان يقترب منها بنية اخرى غير الصداقة
حتى وان لم يكن يبدو عليها أنها تفتقدني
أؤمن بها كما يؤمن الأصيل بالوطن ...والتقي بالله... والصوفي بالغيب... لا كما يؤمن الرجل بالمرأة
أنتظرها وأنتظرها وأنتظرها..وأفتقدها أكثر مما في توق رجلً واحد
لم يتغير شيئ في غيابها..مازلت احبها ... ربما زاد حبي لها أكثر ... لا أدري
أنت تقرأ
The Eternal Happiness
Romanceقبلني كما لو أنني أحتضر ولا دواء لي إلا شفتيك ... قبلني وكأن المغفرة على شفتي... وإن كان هذا حلماً فويلٌ لمن يوقظني..💫🩵 قبليني ..كي أقول قبلت نجماً راقصيني.. كي افاخر أن كوناً دار حولي واعشقيني.. لا لقولٍ او لفخرٍ .. انما لأجلي .. سأنتظر أكثر...